“إن الإنسان ليتصاغر أمام من هو أقرأ منه ، سنة الله ( هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون )ـ”
“لأن ما جمعه الله لا يفرقه إنسان ولأن الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون !”
“الذين لا يحبونك – مهما كانت حسناتك واضحة وبارزة – سيجدون سيئة خفية يمارسون بها كرهك وتشويهكيا لهم من مساكين.. لا يعلمون أنهم يشوهون أنفسهم!”
“الذين يسيئون فهم الدين أخطر عليه من الذين ينحرفون عن تعاليمه، أولئك يعصون الله و ينفّرون الناس من الدين و هم يظنون أنهم يتقرّبون إلى الله، و هؤلاء يتبعون شهواتهم و هم يعلمون أنهم يعصون الله ثم ما يلبثون أن يتوبوا إليه و يستغفروه.”
“إن ارتباط الشريعة بالعقيدة لا يمكن فكه ولا التهوين منه، ولذلك فإن إدارة أى حوار حول التشريعات الفرعية يكون ضربا من اللغو إذا لم نجب بحسم عن الأسئلة الآتية: هل الألوهية حق؟ هل لله وحي ملزم؟ هل الإنسان حر فى تجاوز مراد الله؟”
“*الذين لا يشكون هم الذين لا يعلمون. فالعلم دائماً شك والجهل يقين. وكلما تعلمنا الشيء وأحطنا به ازددنا شكا. والمبصرون اكثر من العميان شكا في مرئياتهم . وكلمة يقين لا وجود لها في القوانين الكونية او العلمية.”