“يا لحزن هذا الرّمل الّذي لا حياة بهما إن نقبض بعضه حتّى يبدأ بالفرار من بين الأصابع”
“بلا أيّ سببٍ ركبت القطاروعند النّزوللم يكن هناك أيّ مكانٍ أروح إليه”
“على شاطئ إحدى جزر البحر الشرقيوفوق الرّمل الأبيضمبللاً بالدّموع ألعب مع سلطعونٍ صغير”
“ولكي أبكي- تركت البيت سبعة أو ثمانية أيام ها أنذا وحيدٌ أمام المحيط”
“صدأ مسدس غزيريخرج من بين أصابعي التي تنكشفي كثيبٍ من الرّمال”
“بهدوء وأكثر- حبيبات الرّمل تمتصّ دموعي يا لدموعي الغزيرة”