“أحبوا السلام كوسيلة لتجديد الحروب، وخير السلام ما قصرت مدته. إنني لا أشير عليكم بالسلم، بل بالظفر. فليكن عملكم كفاحاً وليكن سلمكم ظفراً.لا اطمئنان في الراحة إذا لم تكن السهام مسددة على أقواسها. وما راحة الأعزل إلا مدعاة للثرثرة والجدل. فليكن سلمكم ظفراً.”
“باختصار إسرائيل وحدتها الحروب، ومزقها السلام ونحن مزقتنا الحروب ووحدنا السلام...”
“و أما شعار " الأرض مقابل السلام " , فمن الواضح الآن أن الفهم الشائع له و هو أن يمنح العرب السلام للإسرائيليين مقابل أن يحصلوا على أراضيهم المحتلة , و هو فهم خاطئ تماماً , فمعناه الحقيقي , على ضوء ما سيق , هو أن يحصل الإسرائيليون على الأرض كلها , ويحصل العرب على السلام , بمعنى " الراحة الأبدية ”
“اذا كنت لا أفهم نفسي فكيف أفهم القدر؟ فليكن ما يكون!”
“اعتبرونى قاموساً في بيتكم تتناولونه إذا احتجتمو لن أثقل عليكم إلا بمقدار ما يثقل القاموس على مالكهو هو على رف مكتبته”
“لم تكن السيدة جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل السابقة بعيدة عن الواقع حين قالت : [ لا أعرف إذا كان ما يحدث يستحق جائزة نوبل التى تمنح لجهود السلام العظيمة .. ولكنى أعرف يقينا انه يستحق جائزة الاوسكار لتى تمنح لأفلام السينما الناجحة ] !”