“متى نتخلص من تعريف الصحة السلبي ؟ , كأن نقول أن كنت لا تعاني من أي مرض فأنت سليم معافى يجب أن نوجد تعريفا ايجابيا للصحة لأن المرض موضوعي بينما الإحساس بالعافية أمر ذاتي”
“لكيلا نكون مُستعمرين يجب أن نتخلص من القابلية للاستعمار”
“إن الثمن الذي تدفعه الأنثى التي لا تعاني من كونها أنثى هو أن عليها أن تصنع معاناتها الخاصة، مثل أي ذكر!”
“إن كائناً من النوع المريض في الأساس ليس بإمكانه أن يغدو معافى وأقل من ذلك أن يكون بإمكانه معالجة نفسه وبالمقابل , فإن الوقوع في المرض سيكون بالنسبة لمن هو معافى بطبعه هو حافزاً حيوياً للإقبال على الحياة , بكثافة”
“أحتاج فقط لأن أمتلىء بالحماس من جديد .. وإن كنت أرفض دائما كلمات التشجيع أو الحماسة الذي يصبها في شخص ما .. أو حديث ما .. أو حدث ما … ليس تقليلا من شأنها .. وإنما لأنني لا أريدها أن تدخل إليّ .. وإنما تخرج مني .. أريد أن أعتمد على ذاتي بشكل مطلق .. أن أتعلم هذا .. لا الوقت بإمكانه أن يجعلني أفضل .. ولا الآخرين .. وحدي من دون أي شيء آخر قادرة على هذا الفعل .. الذي إن فعتله سأستحق بجدارة وقتها أن أكون بحق أفضل .. ـ”
“يبدو أن أواني قد فات..وكأن كل ما كان، من أجل أن يعتدل مزاج قلبك الذي أرهق الفترة الماضية.. كان يجب أن أعرف ذلك من البداية، كان يجب أن أعرف أني كنت سلماً لا أكثر”