“استمع إلي قلبك، فالقلب هو أدق آلة في جسدنا تسجل الصدق.”

توفيق الحكيم

Explore This Quote Further

Quote by توفيق الحكيم: “استمع إلي قلبك، فالقلب هو أدق آلة في جسدنا تسجل … - Image 1

Similar quotes

“الخير هو الفعل الإرادي الذي يؤدي إلي نفع الغير …الشر هو الفعل الإرادي الذي يؤدي إلي ضرر الغير …”


“العمل إرادة تجمدت و تقيدت و التزمت بوضع خاص.فالاتزام إذن من صفات العمل.و الحرية من صفات الفكر.و الفكر الذي يلتزم ينقلب إلي عمل.و هذا بالظبط هو ما يحدث في الأحزاب السياسية و الاجتماعية .. فالبرنامج الحزبي أي المذهب تالسياسي أو الاجتماعي هو فكر تقيد -أي التزم- به الحزب.”


“إن اليوم الذي يمتلئ فيه الحكيم شعوراً بحكمته,هو أقرب الأيام إلي ساعة إنكشاف الرداء عن حمقه المضحك”


“سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام كان يصلي أحياناً فيأتي حفدته الصغار فيمتطون ظهره و هو راكع فيطيل هو في ركوعه لتطول متعة أولئك الصغار الأبرياء و لم يقل أحد كيف يفعل النبي ذلك و هو في صلاته في حضرة الله تعالي ? أليس في ذلك ما يمس واجب التبجيل و التوقير للخالق !و هم لا يعلمون أن الله في علاه و عظمته ليس في حاجة إلي تبجيل و تقدير إذا كان فيما حدث متعة بريئة لأطفال أبرياء …و ما أورده الترمذي من أن عمرو بن العاص دخل ذات يوم المسجد و صلي جنب فذهب الناس إلي النبي الكريم و أخبروه بذلك فسأله النبي .. فقال عمرو بن العاص لرسول الله : إن اليوم كان شديد البرد و ما كان يحتمل الاغتسال في ذلك البرد. فابتسم النبي و تركه و انصرف.”


“القرآن صالح بالفعل لاحتواء هذا الزمن و هذا العصر و لكن العاجز هو التفسير الملائم للزمن الجديد. و لعل السبب هو الجهل و الخوف و الجبن. و التخلص العقيم من ذلك كله عندنا هو بالاستناد إلي القديم الغابر و إبقاء القديم علي قدمه. و هذا الإعتقاد الخاطئ بتفسير القرآن علي أنه صالح لكل زمان بمعني أن كل زمان يجب أن يقف أو يكر راجعاً إلي الزمن السابق القديم للمجتمع المعاصر لنزول القرآن و هو ما لم يقصده القرآن نفسه لأن النص علي أن نغير ما بأنفسنا معناه أن الزمن يتغير ز أننا يجب أن نتغير التغير الملائم لنغير الزمن نحو الأنفع لأنفسنا.و لذلك تركنا الله في جمودنا و عدم تغير أوضاعنا في التأخر الفكري و الاجتماعي .. لأنه تعالي قد نبهنا إلي أنه لن يغير ما بنا حتي نغير ما بأنفسنا …”


“إن في خلق السماوات و الأرض و اختلاف الليل و النهار لآيات لأولي الألباب"تفسير القرطبي / لآيات لأولي الألباب :الذين يستعملون عقولهم في تأمل الدلائل و حتي يكون إيمانهم مستنداً إلي اليقين لا إلي التقليد …في الوقت الضائع - توفيق الحكيم”