“هذا الرجل الذي يرسم بشفتيه قدرها و يكتبها و يمحوها من غير أن يقبلها ، كيف لا أن تنسى كل ما لم يحدث بينه و بينها ؟”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “هذا الرجل الذي يرسم بشفتيه قدرها و يكتبها و يمحو… - Image 1

Similar quotes

“تعلمت أنه لا يمكن أن نتصالح مع كل الأشخاص الذين يسكنوننا ، و أنه لا بد أن نضحى بأحدهم ليعيش الآخر ، و أمام هذا الاختبار فقط نكتشف طينتنا الاولى ، لاننا ننحاز تلقائيا الى ما نعتقد انه الاهم .. و انه نحن لا غير .”


“غير أنه أحب دور الرجل الذي لا تراه.. و لا يرى سواها”


“سألها ان كانت تحسن الطبخ , أجابته :الجوع أمهر الطباخين , يكفى أن تدخل الى المطبخ و أنت جائع - صححها و هو يقبلها :لا بل الحب هوالأمهر ,, يكفى أن ندخل الى المطبخ لاعداد عشاء نتقاسمه مع من نحب”


“بينما ما عادت هىّ تتقبّل فكرة ان يتصرّف بها هذا الرجل كيفما شاء , و أن يمنّ عليها بالحب و الاهتمام , فقط حين يسمح لة وقتة بذلك”


“لا أفهم ، كيف يمكن لوطن أن يغتال واحداً من أبنائه ، على هذا القدر من الشجاعة ؟ إن في الوطن عادة شيئاً من الأمومة التي تجعلها تخاصمك ، دون أن تعاديك ، إلا عندنا ، فبإمكان الوطن أن يغتالك دون أن يكون قد خاصمك ! حتى أصبحنا .... نمارس كل شيء في حياتنا اليومية ... و كأننا نمارسه للمرة الأخيرة . فلا أحد يدري متى و بأي تهمة سينزل عليه سخط الوطن .”


“أن تنسى شخصا أحببته لسنوات لا يعني أنك محوته من ذاكرتك، أنت فقط غيرت مكانه في الذاكرة، ما عاد في واجهة ذاكرتك.. حاضرا كل يوم بتفاصيله، ما عاد ذاكرتك كل حين.. غدا ذاكرتك أحيانا.. الأمر يتطلب أن يشغل آخر مكانه، و يدفع بوجوده إلى الخلف في ترتيب الذكريات”