“أفي حضني أنا تنشجين عليه ؟؟”
“إنني أحبه فقط حينما أحس أن كل شئ بيننا سينتهي إلي الأبد .”
“نظرة منك وابتسامة حُـب.. تترك الصعب ليّنا كالمهود..لك مني عواطفي وعهودي.. لك مني رعايتي وجهودي !”
“وتعالى نبع الحيـاة جهاداً عبقري التصويب والتصعيد !شجعيني على الجهاد طويلا فجهاد الحياة جد شديد !أشعريني بأن قلباً نقيّـا يرتجي ساعدي ويهوى وجوديثم سيري معي نخط طريقاً كمهاد في الصخرة الجلمود !نظرة منك وابتسامة حُـب تترك الصعب ليّنا كالمهودلك مني عواطفي وعهودي لك مني رعايتي وجهودي !”
“من الناس في هذا الزمان من يرى في الاعتراف بعظمة الله المطلقة غضا من قيمة الإنسان و إصغارا لشأنه في الوجود : كأنما الله والإنسان ندان يتنافسان على العظمة والقوة وهذا الوجود !. أنا أحس أنه كلما ازددنا شعورا بعظمة الله المطلقة زدنا نحن أنفسنا عظمة لأننا من صنع إله عظيم !.”
“عندما نلمس الجانب الطيب في نفوس الناس، نجد أن هناك خيرًا كثيرًا قد لا تراه العيون أول وهلة.لقد جربت ذلك، جربته مع الكثيرين، حتى الذين يبدو في أول الأمر أنهم شريرون أو فقراء الشعور.شيء من العطف على أخطائهم وحماقاتهم، شيء من الود الحقيقي لهم، شيء من العناية – غير المتصنعة – باهتماماتهم وهمومهم، ثم ينكشف لك النبع الخيِّر في نفوسهم، حين يمنحونك حبهم ومودتهم وثقتهم، في مقابل القليل الذي أعطيتهم إياه من نفسك، متى أعطيتهم إياه في صدق وصفاء وإخلاص.”