“ذاتَ يومٍرآني الخالقُ وحيداً.وحيداً تمامافأغرقني في السبات.وتركني أحلمُ تحت أوراق الذُرة...ثم انتزع ضلعاً من ضلوعيحين استيقظتُكانت أمامي،ـ جميلةً، عاريةًمن صلصال وذرةولها عطر الغابة ـ: كانت أمامي.قصيدتي”
“ـ أنت تموت ... هل تمتعت بحياتك ؟ـ نعمـ كيف ؟ـ مرة تحت شجرة قديمةسلمتني فتاة لا أعرفها رسالة... ومضتـ هل قرأتها ؟ـ نعمـ ماذا كانت تقول ؟! ـ لا شئ”
“ـ هكذا الأولياء وإلا ما كانوا أولياء!ـ ويتعذب عذابي من يريدهم؟ـ هذا العذاب من ضمن العلاج! ـ”
“الإسلام ـ كما قلنا مرارا ـ حجة على الأمة , و ليست الأمة ـ في أي جيل من أجيالها ـ حجة على الإسلام , إن استقامت على أمر الله فهي مستقيمة , وإن انحرفت عنه فهي منحرفة , ويبقى دين الله كما أنزل , لا يصيبه من انحراف الأمة شئ .”
“ميكانزم كتابة القصص عندي هو ( الشخصية ـ الخصم ـ الهدف ـ المأزق ـ الكارثة ).. يجب أن تكون هذه النقاط واضحة قبل الكتابة أو في بدايتها .. من الغريب أنني لابد أن أجد عنواناً للقصة قبل أن أخط فيها حرفاً... بعد هذا لابد من السؤال : من يريد ماذا ؟!!.. ولماذا لا يستطيع الحصول عليه ”
“نشاطركم الأحزان., ـ للفقيد الرحمة ولكم طول البقاء., ـ دموعنا لن تجف حتي نلتقي., ـ إلى جنة الخلد مع الأبرار القديسين., ـ خسارتنا بك لا تعوض., ـ ذكراك العطرة تملأ قلوبنا, ـ نرثيك وبدموع الحسرة نبكيك., ـ خالص العزاء ولكم الصبر والسلوان.ـ كل واحد عاوز يحس بأنه زعلان وانه أدي الواجب.. إنت عاوز تنكد عليهم ليه يا أخي.. إنت عاوز تموت علي كيفك.. المأتم ده معناه كل واحد جاي يموتك علي كيفه.. فاهم. ـ لا مش فاهم. ـ أما تموت بإذن الله حاتفهم. ـ حاكتب وصية إن ما حدش يكتب حرف أو يقدم نقطة قهوة علي روحي. ـ شعاع الشمس تجسد فيك.. أنت نور حياتي الذي لا يغيب.. أنت في سواد العين... أنت في شغاف القلب يا حبيبي.. اسمك تسبيحتي.. خيالك غرفتي.. ابتسامتك وسادتي التي أغفو عليها... أنفاسك عطري المحبب.. كلماتك مصحفي المقدس الذي لا يفارقني.. ذكراك تاريخي, أيامك حياتي كلها... لن أنساك أبدا.. حبيبتك الحافظة لعهدك حتي الموت. ـ تفتكر كانت بتحبه. ـ كلامك حلو.. مؤكد كانت بتحبه ساعة ما كتبت الكلام ده لكن بعد كده ما اعرفش.. كل شيء جايز يتغير في دنيا القلوب بيسموها قلوب لأنها تتقلب. ـ ألا يوجد شيء باق ؟ ـ الله باق”