“أحبك يا جسداً يخلق الذكريات ويقتلها قبل أن تكتمل أحبكِ إذ .... أطوع روحي على هيئة القدمين ـ على هيئة الجنتين أحك جروحي بأطراف صمتك... والعاصفه أموت، ليجلس فوق يديكِ الكلام يطير الحمام يحط الحمام ”
“هنا شتاتي، بلا هيئة، و بلا شكل..أخربشه على حائط العشرين، قبل أن أغادره إلى الأبد”
“أنا وحبيبي صوتان في شفة واحده أنا لحبيبي أنا. وحبيبي لنجمته الشارده وندخل في الحلم، لكنه يتباطأ كي لا نراه وحين ينام حبيبي أصحو لكي أحرس الحلم مما يراه وأطرد عنه الليالي التي عبرت قبل أن نلتقي وأختار أيامنا بيدي كما أختار لي وردة المائدة فنم يا حبيبي ليصعد صوت البحار إلى ركبتي ونم يا حبيبي لأهبط فيك وأنقذ حلمك من شوكةٍ حاسده ونم يا حبيبي عليك ضفائر شعري، عليك السلام يطير الحمام يحط الحمام ”
“يُجرى سائق التاكسى كشف هيئة سريعاً للمواطن قبل أن يقبله.”
“لا أريد أن أموت قبل أن أكمل رسالتي ، أو على الأقل قبل أن أعرف ما هي”
“سألها عن سر تصوير المصريين لبلادهم دوما على هيئة امرأة - أصلها محتاجة راجل.”