“المعطف ذاتهوقد ضاق قليلاًبالضحكةعند الضلوع المغزول من ألف مطرالمطرّز بسلالة من فراشات ذو الكمّين القصيرين في العناقوالبطانة الضمد ذلك الذيبذراعيه حولكوعطرك عروة خيطانه”
“بلاد الدموع ( ذلك الذي لا نتستدل على مكانه إلا من خرائط الأطفال).”
“كانَ الحنانُ أوّلَ من سقطَ منَّا.كانَ الليلُ أطولَ من أذرعتِنا في العناقِ”
“نحن اللذانِلا تجمعنا صورةٌولا طريق.كم من مرةٍبمعجزةٍتجاوزتُها,الحُفرَ في روحِكَ والأسرار,دون أن أنكسرَ تماماًأو أفلتَ في الخوفيدي من يدي.”
“قلبي الذي هرب من حقائبي، خوفًا من غربة جديدة واختار أن يكون وردة في شارع”
“أطفئ العالم سيجارة في جلدي و أفكر طويلاً في أطفالك، في أمي التي في زاوية من البيت الواسع تشيخ بشموخ شجرة، دون أن يخطر لأحد أن يكنس من حولها الأزهار”
“من يدي الناعسةِمن تعاستي الساهمةِ في سقفٍمن شِباكِ العناكبِ في كوابيسييأخذُنيحنانُكَ”