“ويضيق الصدر بأي حكمة إلا حكمة تنعي جميع الحكم.”
“ومن الناس من يسأل دائماً عن حكمة الشرع في كل أمر ونهي , كأنهم لايطيعون إلا إذا عرفوا الحكمة , وللشرع حكمة لاشك فيها , ولكنها قد تبدو لنا , بالنص أو بالاستنباط , وقد تخفى علينا , أفنعصي ربنا إذا لم تظهر حكمة شرعه لنا؟”
“مش هنعرف معنى اللي بيحصلنا ولا حكمة ربنا فيه ، إلا لما نوصل لنهاية القصة .”
“الحكم نتيجة الحكمة والعلم نتيجة المعرفة فمن لا حكمة له لا حكم له ، و من لا معرفة له لا علم له”
“هل تعلمون ما معني أن الله موجود؟ معناه أنه لا عبث في الوجود وإنما حكمة في كل شىء.. وحكمة من وراء كل شىء.. وحكمة في خلق كل شىء.. في الألم حكمة وفي المرض حكمة وفي العذاب حكمة وفي المعاناة حكمة وفي القبح حكمة وفي الفشل حكمة وفي العجز حكمة وفي القدرة حكمة. معناه ألا يكف الإعجاب وألا تموت الدهشة وألا يفتر الانبهار وألا يتوقف الإجلال. فنحن أمام لوحة متجددة لأعظم المدبعين. معناه أن تسبح العين وتكبر الأذن ويحمد اللسان ويتيه الوجدان ويبهت الجنان. معناه أن يتدفق القلب بالمشاعر وتحتفل الأحاسيس بكل لحظة وتزف الروح كل يوم جديد كأنه عرس جديد. معناه ألا نعرف اليأس ولا نذوق القنوط”
“لا أعرف غير الصيام فريضة , توسع الصدر , وتقوى الارادة , و تزيل أسباب الهم , وتعلو بصاحبها إلى أعلى المنازل. فيكبر المرء فى عين نفسه,ويصغر حينها كل شيىء فى عينه. حالة من السمو الروحى لا يبلغها إلا من يتأمل فى حكمة الله من وراء هذه الفريضة”