“بكى بحرقة فسأله الجيران: لماذا تبك الآن من ضرب إمك لك ولم تبك منها 20 عاما، فقال: شعرت لأول مرة أن قوتها ما عادت كالماضي”
“رأيتك تسقط من أعماقي ولم أفعل شيء، شعرت لأول مرة بأنني قد سئمت من إنقاذك.”
“لا تبك أيها الوطننحن نحبك بكل ما فينا من غباء و نحن فقط من يجب أن يبكي لأن الغباء ليس للجميع..”
“لم تشك لأحد.. ولم تبك لأحد.. وإنما حملت خطأها على كاهلها بشجاعة وتألمت في صمت.”
“ظل خلال ثلاثون عاماً من عمره لا يدرى لماذا تحدق فيه بنت الجيران الفاتنة بهذا الشكل .. ثلاثون عاماً وعيونها الجميلة لم تفارق بلكونته.. ثم رآها هذا الصباح لأول مرة فى الشارع .. يسحبها اخوها الصغير”
“اعتمد الرجال الذين لا يترددون أمام واجبات صعبة، تبدو لك، لأول وهلة، انها أعلى من قدراتهم، وليس أولئك الذين يختارون منها ما هو أقل من قدراتهم”