“منذ أعوام كانت هناك مظاهرات تأييد للانتفاضة في مصر، ونقلت شاشة الجزيرة كيف يصفع رجال الأمن وجوه الشيوخ الأجلاء من المتظاهرين؛ فعلق أحد قادة حماس قائلاً: ـ "في الحقيقة أعتقد أن الفلسطينيين هم الذين يجب أن يخرجوا في مظاهرات احتجاجاً على معاملة الشرطة المصرية للمصريين! إنهم في وضع أسوأ منا بكثير”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “منذ أعوام كانت هناك مظاهرات تأييد للانتفاضة في م… - Image 1

Similar quotes

“هذه هي فلسفتي .. دائماً أتوقع الأسوأ و في كل مرة يتضح أن توقعاتي كانت أسوأ من الحقيقة ، هذا جعل الحياة بالنسبة لي سلسلة من المفاجآت السارة .. المتفائلون في رأيي هم أكثر الناس إصابةً بخيبة الأمل ، بينما أن أتوقع مثلاً أن يسقط علينا نيزك في هذه اللحظة ، لو لم يحدث هذا لشعرت بأني محظوظ وأن الحياة أجمل مما نظن .... (د/رفعت إسماعيل)”


“أمقت هؤلاء الذين يرثون لأنفسهم ويشعرون بأنهم ضحية طيلة الوقت. يقبض رحال الشرطة على اللص فيقول في أسى واستسلام: إنه الشيطان.. يقع السفاح في الفخ فيشتم الظروف.. تفسد الفتاة سمعتها ثم تعلن أن السبب أنها لم تجد من يفهمها في محيطها الأسري. واضح أن هناك وغداً واحداً في هذا العالم هو أنا.. أنا الوحيد المسئول عن أفعالي ولا أطلب صفحاً من بشري.”


“مثلاً..اعتدنا سماع ادعاء اليهود أنهم هم بناة الأهرام تحت قهر الفراعنة، ثم غادروا مصر وتركوها لنا هدية. بعد هذا جاء أنيس منصور ليطرح فكرة أن الأهرام جاءت من الفضاء.. هناك مشكلة لدي العالم كله هي أن يأخذ الأهرام منا وخلاص.. بأي تفسير ممكن.. يجب أن نؤمن أن الأهرام لم يبنها الفتيالأسمر مفتول العضلات «حور» الذي هو جد «محمود» وعم «مينا» اللذين يقفان الآن في طابور الخبز في شبرا..”


“لقد عدت للحياة .. يجب أن أتذكر هذا .. ربما كانت لعودتي دلالة مهمة .. لا أعرف .. ربما كان هناك عمل مهم جدا سوف أنجزه .. لكن ما هو ؟.. أخشى أن أكون قد عدت لأتلف ما قمت به في حياتي الأولىالموت يأتي بسرعة فائقة فلا تراه قادمًا .. ومن ماتوا لم يجدوا فرصة ليخبروا الآخرين بهذا. أنا من القلائل الذين عادوا ويمكنهم أن يؤكدوا لك ذلك !ـ”


“الأدباء ينتحرون دائما في النهاية. رجال التحريات يعرفون هذا. لكنهم كذلك يعرفون أن الأدباء لا يبذلون جهدا في إخفاء جثثهم بعد الإنتحار. إنهم مهملون ويتركون جثثهم بأمخاخهاالمتفجرة وشرايينها المقطوعة في أي مكان، كأن باقي البشر خدمٌ لهم. إنهم مغرورون كذلك.”


“لماذا تتسابق الأسر على أن يدخل أبناؤها كلية الشرطة ؟.. هناك أسباب كثيرة لكن أهمها أنها تريد أن تملك (مراد بيه) الخاص بها والذي تخالف به القوانين .. ولتحقيق هذا تتصل بـ (مراد بيه) آخر ليسهل لها أن يصير ابنها (مراد بيه).. كل أسرة تريد أن يكون عندها وكيل النيابة والمستشار فإن لم تجد واحدًا ناسبته أو تمحكت في قريب بعيد .. هكذا تستطيع أن تخالف القانون كما تشاء .. وترى السيدة تحدثك في فخر عن قرابتها لـ (مراد بيه) في الجمارك و(مراد بيه) في أمن الدولة و(مراد بيه) في دار القضاء العالي و(مراد بيه) في قسم (الساحل).. حتى كأنها من هواة جمع الطوابع تحدثك عن مجموعتها الخاصة من الـ (مراد بيهات)ـ”