“ستشرع يإعلان الحرب على كل ما يتشبّث به قلبها من أصفاد، بدءًا بجهاز الهاتف الذي أهداه إليها. لا تريد هاتفًا ثمينًا لا يدقّ، بل هاتفًا بسيطًا يخفق، الأشياء الفاخرة تنكّل دائمًا بأصحابها .ما نفع موسيقى الدانوب الأزرق التي غدت تؤذيها حدّ البكاء؟ تريد سماع رنّة عاديّة، قلبها، لا الهاتف، من يعزف سمفونية لسماعها. عليها أن تتخلّص من كلّ شيء كان جميلاً وكانت ذكراه الأغلى على قلبها”
“لا أعود البنت التي كنتها، بل أماً تريد حماية الصغيرة من تغوُّّّّّّّّّّّّّّل الدنيا عليها أتمتم: تغوًّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّلت، وكان ما كان أتمتم: تغوًّّّّّلت كثيراً”
“ماذا تريد المرأه من الحب ؟في الحب تنسى لماذا تحبوفي الغضب تنسى الحبلماذا جميع النساء عندما تثور تنسى ؟ويتكاثف بداخلها ذالك الشعور بالغربةفتتناثرُ كل الأيام بينها وبين من تحبأيُعقل أن لا تتذكر اى شئتنتزع من اعماقها جميع الايام بينهمأيُعقل ان تخمد بعض من شعورها به ؟ولكن انى على يقين بأن عندما يُصالحها رجلهاتتشبث به وتقول له كل ما اريده من الحب هو انتانت فقطيكون هو كل الرجالالذى لا يختفى من محيط عينها ولا من تجويف قلبها”
“صديقان هماهو لا يستسلم هى لا تنهزم فى ليله بارده سحبة يده فوق رداءها ارهقها اصطدم كتفها ببروز حزنه فإشتهى كل ما تبقى لها من ضعف واشتهت كل ما لديه من قوه فتقاسما تفاحه واحدهقضمها هو من قلبها فقبلت حنين قلبه فمنحها بعض الوقت قبل أن يمر منها سريعا تلاقت روحاهما فتلامست القلوب ففارقتهم الصداقه وحل الحب لينهزموا امام روحاهما وينتصروا امام الحياهفكانت تريد الهجرهفأراد لها أن تتم فيه العوده”
“المرأة لا تريد من يعلمها الحبالمرأة تريد من يطبقه عليها”
“ليس من الصحيح أن تجبر نفسك على تقبل الإساءة كى تكون لطيفاً ... الاتصال الناجح هو أن تحدد ما تريد و ما لا تريد فى العلاقة .. أن تضع الخطوط الحمراء التى لا يجب للطرف الآخر أن يتجاوزها كى تستمر العلاقة”