“وكنت تفسّرين النهايات ، على أن يموت الآخر في داخلك .”

ميس خالد العثمان

Explore This Quote Further

Quote by ميس خالد العثمان: “وكنت تفسّرين النهايات ، على أن يموت الآخر في داخل… - Image 1

Similar quotes

“غافلنا الأذى.بل غافل كلينا...حين كنا نتلو عهود ودّنا الأبديّ...و أنت؟أين أنت من حضورك المتكاسل في روحي؟ما أكثر حضورك في مناماتي، حين تجيئني جاثياً على ركبتيك لتصلي صلاة الغائب...فأصحو ممسكة بقلبي/ دليلي الذي خانني هذه المرة و ما أضاء العتمة التي بددت مجساته النبيلة...فآلمني أن أصحو على فهم قاصر...جداً!”


“تعلمين أن ترياقا حارقا يسري في أجساد المتألمين دوماََ”


“و كنتِ تعلمين بأن لا أحد قادر على حرمانك من حلم يقظة بتفاصيل أنتِ تشتهينها”


“على سكة العمر الأصعب، بينما استبدل تفاصيلى بأخرى تتناسب و الحدث، أدارى المحبوس فى قمقمى الصغير و أتوق إلى أحلام أؤثث بها انحناءات قوس قزحى الناقصة، لأول مرة أتهيّب الضوء، و أظل مرتاحة أكثر فى الظل السميك، مكتفية بأن أكون شاخصة أمام لوحة غريبة/قريبة بكل اسرارها و لا تشبه أحداً”


“أي هرب متعدد الأوجه كنت أمارس ؟”


“و كنتِ مؤمنة بأن ثمة حسابا طويلا يصّفيه الله معك”