“سِحرُكِ يأخُذُني إلى عالَمٍلا يُقاسُ بالسِنينِ الضوئيةإنَما أحتاجُ إلى قُبلَةً مِنْ شَفتَيكِكيْ أجَهِزَ أغراضي لِلرَحيلِ وأنطَلِقُ إليكِ”
“في الحالَتين:عندما أكتبُ إليكِأو عندما أحِبُكِأتعرّى مِنْ كُل قوانين القصيدةوأتعرّى مِنْ لباسِ الباديةوالرجُل الشرقي المغروروذلكَ كي أشعُرَ يا حبيبتيأني دخَلتُ إلى نطاقِ الهوى إليكِ”
“مِن شدة اشتياقي إليكِ نسيتُ كيف أشتاق إلى غيرك . .”
“ما عاد العمر، يا عمري، يتّسع لحب أكثر من هذا.. أحتاجُ إلى قلبٍ بحجم السماء حتى أحتمل اشتياقي إليك.. وأحتاجُ إلى قلب بصلابة الأرض لأحتمل غيابك.. وأحتاج إلى أملٍ بحجم المسافة بينهما لأحيا بعدك.”
“هربتُ إليكِ ؛فكُوني الدَّليلَ إلى صَبوةِ الطِّينِ و السُّنبلةْ !هربتُ إليكِ فلا تسأليني ، و لا تعشقيني بعقلٍ رشيدٍ ؛أنا هاتكُ الرُّشدِ و الأسئلةْ !”
“لماذا يَنْظُرُ بَعْضُنا إلى بَعْضٍ مِنْ زاوِيَةِ الخِلافِ لِنَفْتَرِقَ ونَخْتَصِم، ولا يَنْظُرُ بَعْضُنا إلى بَعْضٍ مِنْ زَوايا الوِفاقِ – وهي أَكْثَرُ وأعْظَم – لِنَأْتَلِفَ ونَجْتَمِع، ونَبْنِيَ مُتَعاوِنينَ مُتَكاتِفين وَطَنَنا ومُسْتَقْبَلَنا الحُرَّ الجَميل؟!”