“القمر يحدّق بنا من بعيد.. ويفكّر بوحدته.”
“أيّ فراغ قاتم هذا وأنت بعيد؟!تدير الكرة الأرضية ظهرها للشمسسبع مراتٍيذبل القمر سبع ليالٍويهتف القلب نازفاً:متى أراك؟!”
“أمام طاولة فارغة تجلس لتكتب، ويجلس هو على طاولة مجاورة.. يحدّق بها تفرّ من نظراته قصيدة وتنام في دفترها.”
“ان سالوني من الاجمل ,امي ام القمر!! سأجيب :اذا رأيت القمر تذكرت امي ,واذا رايت امي نسيت القمر ,واذا نسيت القمر حلت امي مكانه لتضيئ دربي المعتم.”
“تجلس على حافة شباكها ترقب القمر من بعيد تنتظرك ان تاتى حاملا باقة من الورود الحمراء التى تحبها فتسعدها تراك احيانا جالس فوق السحاب تمد يدك لها لترفعها بجوارك تتنظر وتتمنى ان تراك وتحبها وتعرف من هى لا تتركها تنتظر كثيرا ولاتترد في المجيء فمجيئك يسعدها ..ولكنه يحييك”
“تجلس على حافة شباكها، ترقُب القمر من بعيد، تنتظرك أن تأتي حاملا باقة من الورود الحمراء التي تحبها فتسعدها... تراك أحيانا جالسًا فوق السحاب، تمد يدك؛ لترفعها بجوارك... تنتظرك، تتمنى أن تراك، وتحبها، وتعرف من هي... لا تتركها تنتظر طويلًا، ولا تتردَّد في المجيء، فمجيئك يسعدها، لكنه يحييك...”