“أهواك ياحبيبتىأكثر من عار العربومن مذلة العربومن تخلف العربو من عصور زحفهم علي البطون والركبمستمطرين بالصدىومتخمين بالسغبوراء من هب ودب”
“لم يكن أهل الخير في عصر من عصور التاريخ أكثر عدداً من أهل الشر أو يساوونهم, ولكن عصور الخير هي التي تمكن فيها أهل الخير من توجيه دفتها”
“يا بلادي ما تمنيت عصور الجاهلية فغدي اجمل من يومي و من امسي”
“ذلك الرجلالذي استطاع اقتحام مملكتيعلى صهوة رسالة .. أحببته...***خارق العذوبة و الكبرياءنقاء صحاري طهرتها الشمسطوال عصور من اللهيب ..ايها القادم من مسقط رأس أجداديو مسقط قلبي ..أطلق سراحي من حريتي ..خذني اليكأجهز علي بحبك ..هل ترضى بأن تموت امرأة مثليبغير خنجر العشق المستحيل ..”
“يا من عطفت علي الطين فنفخت فيه من جمالك و كمالكيا من أخرجت النور من الظلمةيا من تكرمت علي العدمأخرجني من كثافتي و حررني من طينتي و خلصني من ظلمتي و قوني علي ضعفي و أعني علي نفسي .. فلا أحد سواك يستطيع أن يفعل هذا .. أنت يا صانعي بيديك”
“ ما دمنا على هذا القدر من الاحتقار للحياة الإنسانية ، علينا ألا نتوقع من العالم احتراماً لإنسانيتنا ..... فمن مذلة الحمار صنع الحصان مجده ! ”