“كم كان يلزمه من شفاه، ليلثم في امرأة واحدة كل أنوثة الكون!”
“لا تفرحي.. من الأفضل أن تحبي رجلاً فيحياته امرأة.. على أن تحبي رجلاً في حياته قضية. فقد تنجحين في امتلاك الأول، ولكن الثانيلن يكون لك.. لأنه لا يمتلك نفسه."!”
“إن امرأة تعيش على "السندويتشات" هي امرة تعاني من عجز عاطفي، ومن فائض في الأنانيّة.. ولذا لا يمكنهاأن تهب رجلاً ما يلزمه من أمان.”
“لكأنّ في قلب كلّ امرأة مرفأً أو محطّة قطار أو قاعة في مطار، تقيم فيها أثناء إقامتها في بيت آخر. فتصفر القطارات و ترحل البواخر و تقلع الطائرات ويعبر القادمون و يمضي المسافرون و هي دون وعيها في انتظار الذي يأتي و لا يأتي...”
“لا تحزنى على أرنب فر خارج حياتك. إن رجلا هرب مرة سيهرب كل مرة من كل امرأة”
“الحياة غابة.كلما تقدم بك العمر ازددت توغلا فى الادغال . ووجدت نفسك مضطرة إلى التعامل مع حيوانات بمظهر بشرى. خاصة إن كنت إمرأة فراشةز تخال العالم مرجا من الزهور.عليك أن تأخذى علما بأن كل كائن ترينة سواء كان رجلا أو امرأة يخفى كائنا آخر.إنهم يختلفون فقط فى الفصيلة التى ينحدرون منها. تجدين بينهم الحصان و الطاووس و الثعبان و الدولفين و الثعلب و العقرب و الكنارى . و الكلب و القط و الفيل و الزرافة و الاسد و الارنب و الفأر و الخنزير . و عليك ان تتعرفى على الجزيئات الحيوانية التى فى كل واحد قبل ان تسلمية نفسك. و قبل حتى ان تسلمى علية. ربما كان ضفدعا و صنع من سلامك قصة ينقّ بها فى المستنقعات !و ربما خلتة نسرا و إذا بة من فصيلة العقبان و الجوارح التى تترقب لحظة نهشك .وربما خلتة دولفين و رحت تسبحين معة و تلاعبينة و إذا بة سمكة قرش تفتح فكيها للانقضاض عليك . و ربما خلتة كلبا و إذا بة ذئب . أو ظننتة قطا سيماويا و إذا بة يتحول فى بيتك الى اسد متوحش.صار لزاما علينا ان نتعلم علم الفراسة .. و نتابع بدل قناة الجزيرة القناة المختصة بالحيوانات حتى لا نخطئ فى اختيار "حيوان" حياتنا”