“حَبَسَ اللسان وأطلقَ الدمعاناعٍ أصمَّ بنعيكَ السمعالك مِنَّةٌ قد طوَّقتْ عُنُقيما إن أريدُ لطوْقها نَزْعا تالله لولا أن يُقالَ: أتىبِدْعًا، لطٌفتُ بقبرهِ سَبْعَاقد ضِقتُ ذَرعًا بالحياةِ، ومَنيفقد أحِبَّتَه يَضِقْ ذرْعا”
“قد ضقتُ ذَرْعًا بالحياةِ، ومَنيَفقدْ أحِبَّتَه يَضِقْ ذَرْعَاوغدوتُ في بلدٍ تَكَنَّفُنيفيه الشرورُ، ولا أرى دَفْعَاكم مِن صديقٍ لي يُحاسنُنيوكأنَّ تحتَ ثيابهِ أفْعَىيَسْعَى، فيُخفي لينُ ملمسهعنّي مساربَ حَيَّةٍ تَسْعَىكم حاولت هَدمِي مَعَاولُهموَأَبَى الإلهُ، فَزادَني رَفْعَا”
“ أريدُ أن أتخفف من الحياة لكي تصير الحياة ممكنة، أريدُ أن أتخفف من الحياة لكي أحيا. ”
“الناس ينجبون كي تكون عندهم ذريعة للاستسلام للقهر .. عندها يصير بوسعهم أن يقولوا: لولا أطفالنا لكنا قد فعلنا كذا وكذا .... !”
“أريدُ أن تزيدَ في محبتيأريدُ أن تكرهني قليلا”
“أريدُ أن أنسى كل شيء وأتذكرك”