“المُلحد لا موضع في قلبه للحب لأنّ الحُب مؤمن”
“وليت شعري ماذا يراك الملحد أيها القمر؟ إنه لا موضع في قلبه للحب؛ لأن الحب مؤمن, ولا مظهر في نفسه للجمال؛ لأنها مظلمة يسطع فيها جمال الشمس, ولا يجاوز في عينه منظر جمرة تلتهب أو قرص من السِّرجين يشتعل؛ وهو في حالة لا تعرف هناء الفكر حتى يفكر في الهناء؛ بل هو كعالم تشريح: ينتظر كل يوم من القدر جثة هامدة ليـُـخرج منها برهانا على حقيقة في علمه أو حقيقة لبرهان, فما أنت أيها القمر في رأي عينه على ما أنت إلا حجر”
“الحُب لا يحتاج المُعجزة المهوله التى يتكلم الكل عنها و كـ أنها لا توجدالحُب يحتاج إلى شخص يعرف الله فيك لـ يطمئن على قلبه !لـ خالد بكر”
“الويل لمن تحترم الحب في عصر لا يكن للحب احتراماً !”
“فلسَفَتي في الحُب واضِحة جداًأنتِ ثم أنتِ ثم أنتِ ثم لا شيءْ”
“ما أسعد من لا يضيع خفقان قلبه في العدم.”