“محمود درويش”
“ولنا بلادٌ لا حُدُودَ لها .. كفكرتنا عن المجهول , ضيّقَةٌ وواسِعَةٌ !بلادٌ … حين نمشي في خريطتها تضيقُ بنا , وتأخذنا إلى نَفَقٍ رماديّ , فنصرخ في متاهتها : وما زلنا نحبُّك .. حُبُّنا مَرَضٌ وراثيٌّ ..” —محمود درويش”
“سأحلمُ ، لا لأصلح أيَّ معنىً خارجي بل كي أرمّم داخلي المهجور من أثر الجفاف العاطفيِّ . . حفظت قلبي كله عن ظهر قلبٍ و لم يعد متطفلاً و مدللاً تكفيه حبة ” اسبرين ” لكي يلين و يستكين . .” محمود درويش”
“و حينما سمع العالم صوت محمود درويش و سميح القاسم و توفيق زياد لأول مرة كان ثمة فرح عميق هادئ، لأن هذا الصوت كان علامة على ان فلسطين لم تزل عربية، و أن القلب العربي هناك لم يكف قط عن الخفقان.”
“مثبطون بعدم اندفاعهم وإيجابيتهم ، هم لا "يتصرفون" سلبـــًا ، إنمـــا عدم تصرفهم كفيل بذلك !أفيقــــوا أيُها الســــادة ! قد تحملون ما لا ترغبون برؤيته يوم القيـــامة ..تذكروا ذاك المصطلح دائمــًا و أبدًا " أثر الفراشة " !!تذكروا قول محمود درويش "أثر الفراشة لا يُمحى ..أثر الفراشة لا يزول”
“تنتابنى رغبة قوية فى أن أختفى . ليس فى الإنتحار لأنى أحب الحياة مثل محمود درويش ما استطعت إليها سبيلًا ، ولكن رغبة فى أن أختفى . فى أن لا أكون قد وُلدت أساسًا أو وُجدت . فى أن لا يكون لى اسم أو ذِكر أو أكون قد رأيت ما رأيت أو سمعت أو فهمت .”