“أنا لا أكرهكأنت ربَّة له في قلبي عروشلكني فقط أسرد تلك الحكاية التي تتلخص في ثمرة توتتلهو بها تفّاحــةلأنها تتأرجح بين البَرد والحَروالنبع يسألمَن سيلقُم فيضَ الأنين؟!هلا أجَبْتِ بدلاً من هذا السكوت؟!”
“أتموتين أيتها اللبؤة التي كنت أقدّسها؟أتتركين واهمةً بمَجدكِ مثلي تنبش بأظافرها قبور الحنين؟ لا بأس يا صاحبة الوعد الزائففليس للنساء خصيات يؤلمها الكَمدهي مَقتَل الرجال فقطوأنا لست رجلا لأكون أضعف منكفأبشري .. لن تستطيعي كيديولا الفضيلة ستمنعني عن البصق في وجهك في سلسلة ذرعها صبري سوف تُعلَّقين يا زائلةوعلى جسد تمثال سومري سوف أجلسوأمارس طقوس الغواية .. لِذاتي !! اصرخي من بين ذرّات ترابكوعودي وارجعيها إن كنتِ من الصادقين”
“آهلو كنتِ من الصادقينلما فارقني عشقُهولكنت أنا من الطيبات المقتنعات بوصاياكِالراضيات بما جاءهن من كنوز رجالهنالشاكرات العاشقات لبعولتهنالناسكات في حرمِك يا سيدة القدس آه لو كنتِ من الصادقين !!!لكنّك ضلالي .. يا عشتارضلالييا عشتار الأمس”
“لقد أحكموا الحلقة من حولنا , و أعطونا الخيار بين أمور كلها سواء .. كلها تصب في مصلحتهم .. صرنا نتخبط و لا ندري , انختار و نسير في طريق رسموه لنا؟ أم لا نختار و نظل تحت إمرتهم أيضاً؟”
“الفكر البشري لا ينشأ في حالة التوازن التام بين الإنسان وبيئته ونادرا ما تتحقق هذه الحالة, فالغالب أن يكون هناك نوع من اللاتوازن بين الإنسان بل بين الكائن الحي بوجه عام وبين المؤاثرات البيئية المحيطة به.وما الفكر إلا تلك الأداة أو بتعبير أدق فإن الفكر واحد من الأدوات التي يستعين بها الإنسان على اجتياز حالة اللاتوازن تلك, وتحقيق أكبر قدر ممكن من التكيف والتواؤم بينه وبين ظروفه الخارجية سعيا إلى تحقيق التوازن.”
“والنور بنشر سير أولئك المقاومين، هي ثورة لا تقل على ثورات من يحمل البندقية ويقاوم بها !فالكلمة الصادقة في هذا الزمن الصعب قد تكون أقوى من الرصاص ’ وأشدتأثيراً من العبوات الناسفة”
“أحياناً تبدو نظرية المؤامرة سخيفة، و لكن هل هناك تفسير آخر لما يحدث؟ هل نظرية المؤامرة فعلاً سخيفة أم أن هناك من وضع في عقولنا منطق سخافتها بل من منا لا يتبني نظرية المؤامرة بشكل ما؟ تبني ثوار يناير نظرية المؤامرة على الثورة من قبل "فلول النظام السابق"، بينما يتبنى آخرون نظرية المؤامرة من دول أجنبية لتأجيج نيران الثورات العربية، هذا إن لم تكن من المؤمنين بنظرية "الأيدي الخفية" التي تفسر كل شئ دون اتهامات أو ميل لتيار ما”