“لا تسعفني عيناي برؤية أبعد من ذلك, و ليس هذا ذنبي. هكذا خلقنا الله, فلم نريد من أنفسنا صوابا يتجاوز قدرتنا؟”

عز الدين شكري فشير

Explore This Quote Further

Quote by عز الدين شكري فشير: “لا تسعفني عيناي برؤية أبعد من ذلك, و ليس هذا ذنب… - Image 1

Similar quotes

“رأيت كل شئ من البداية و فتحت فمي لأتكلم فهجموا علي ليخرسوني فقلت ليس أنتم من أعني بل هم فقالوا نحن هم وأنت تخرس”


“هناك أعوام تمر فى حياتك ، دون أن يحدث فيها شىء سوى أن تمر. ليس هذا أمراطبيعيا، لكنه معتاد. وحين أنظر الآن إلى هذه الأعوام أشعر بالندم لأنى تركتها تمر هكذا، تضيع. الحقيقة أني كلما فكرت فى حياتى السابقة أفاجأ بأنى لا أندم على شىء فعلته بقدر ما أندم دوما على أشياء لم أفعلها ...”


“إن الأمور لا تتحسن مع الوقت بل نحن الذين نعتاد سُوأَها. فلا تكرر هذا الخطأ .اتبع صواب قلبك من البداية، فلا شىءفى هذه المكاتب سوى موت مقنع”


“لم يرّ فرقا بين السلفيين و "الطالبان"، كلاهما ضحية لتعليم فاسد ومضلل وغائب، لكن السلفية لا تتطور بالحوار ولا بالتعليم، لأنها تضخمت وتحولت إلى سلطة فكرية مغلقة لا تراجع نفسها ولا تستمع إلى نقد من خارجها.”


“لا فائدة نحن ضحايا ومذنبون معا ضحايا لهذا الزمن ولهذه الظروف وضحايا لتربية شديدة المثالية تلقيناها ولأوهام شديدة القوة عشناها ومذنبون لأننا صدقناها ولم نتمكن من الخروج من أسرها والآن أعلم علم اليقين أن الوقت قد حان كى أتوقف عن التصديق وعن الاتباع وأن أدرك أن كل هذا الحلم هو محاولة يائسة لا ورد النيل يمكن مقاومته ولا بيوتنا يمكن حمايتها ولا الجمال يمكن اعادة اختراعه ولكنى لا أستطيع التوقف عن التصديق والتباع دون أن أموت من الملل ومن الأكتئاب ومن ثم فان الخيار الحقيقى هو بين الوهم أو الموت وذلك قاع المأساة”


“لا أريد أن تكبُر وتظُن أني رجلٌ كامل، لا أُخطيء ولا يأتيني الباطل ولا أجاهد مثل الكل نزعاتي وغضبي وغرائزي. أريدك أن تنسى هذه الدعاية الزائفة التي تروِّجها كتب الأطفال، وأن تراني كما أنا، رجلٌ من لحم ودم، بأخطاء أحاول تجنُّبها وغرائز أحاول ترويضها وخيرٌ أصبو إليه فأصيبه حيناً وأخطئه أحياناً. لماذا؟ لا لأني مهتم بشرح صورتي بقدر ما أني لا أريدك أن تحاسب نفسك أنت بمقاييس غير واقعية. لا أريد أن تقيس سلوكك على ما تظن أنه كمال بشري ممكن. أبوك، فتظل طوال عمرك تشعر بالقصور وبأنك لا يمكن أن تبلغ ما بلغه أبو. لا أنا كامل ولا عظيم بأكثر ما يمكنك أنت، بأخطائك وترددك وشكوكك وضعفك أن تكون. كلنا هكذا، وتذكر هذا وإن نسيت كل شيء آخر.”