In this quote by Yasser Harb, he compares a leader to rain, suggesting that both come after a storm and dust settle. This comparison implies that leaders bring a sense of clarity and renewal after a period of confusion and chaos. Just as rain cleanses the earth and nourishes it, a leader can bring about positive change and direction following a period of turmoil. Ultimately, this quote highlights the importance of strong leadership in guiding individuals and communities through difficult times towards a brighter future.
In today's fast-paced and ever-changing world, the quote "القائد والمطر كلاهما يأتيان بعد عاصفة وغبار" by Yasser Harb holds significant relevance. Just as a leader emerges after facing challenges and obstacles, much like a rainstorm follows a storm and dust, leaders often need to overcome adversity to truly shine and make a difference. This quote serves as a reminder that struggles and difficulties are often necessary steps on the path to success and growth.
In his famous quote, Yasser Harb compares a leader to rain, both arriving after a storm and dust settles.
The quote by Yasser Harb states that both a leader and rain come after a storm and dust settles. Reflect on the following questions regarding this statement:
“التفاؤل قَدَرٌ لم يتحقق بعد”
“إن من يُحب يُهدي ومن يُهدي يحب وخير هدية هو الحب ذاته، فهو البقاء بعد الرحيل وهو الحياة بعد الموت وهو الكلمة التي لا تحتاج إلى قاموس”
“أتمنى لو أنني كنت مكان ذلك الميت ولكن بشرط، أن أتمكن من الرجوع إلى الحياة بعد أن تستنفذ كل مظاهر الحب تجاهي”
“يؤمن النمطي بأن الحياة وُضعت لفتنة الإنسان، ولا يدري أن الإنسان هو الذي يفتن الحياة، بِنِيّته، وبعمله أيضًا. يسعى النمطيون إلى اكتشاف حياة ما بعد الموت، وينسون أن يكتشفوا حياة ما قبل الموت. هؤلاء لا يخشون الجهل، بل يخشون المعرفة، ولذلك لا يعرفون كيف يتعاملون مع أصحابها، فيلجأون إلى العنف اللفظي أو الجسدي.”
“سمعت يوماً أحد مدربي التنمية الذاتية وهو يوضح للمستمعين الفرق بين النخلة والسدرة. فالنخلة ترمي بلحها بعيداً عن ظلها، وبعد أن تذوب البلحة بفعل الطقس، تغوص نواتها في الرمل لتنبت وتورق وتصبح نخلة جديدة. أما السدرة، فإنها ترمي بثمرها (النبق) تحتها مباشرة، حيث تمتد أغصانها في كل اتجاه لتغطي الثمر المتساقط الذي يبقى في الظل ثم يموت ولا ينبت شيئا، لأنه يفتقر إلى الشمس والضوء.وعلى أساس ذلك التصنيف يتوزعالناس بين النخلة والسدرة، فهناك من يرتع في الظل طوال حياته، وإن صادف وحالفه الحظ وانغرس في الرمل ثم نبت، فإنه لا يستطيع أن ينتج ثماراً ويفيد المزرعة التي ينبت فيها. وهناك من يهرب من الظل كما تهرب النواة من نخلتها، ليشبع بدنه بأشعة الشمس، التي تكون حارقة أحياناً، ثم ينطلق ليخمر عباب الحياة ويكتشف عوالم جديدة. هؤلاء فقط هم الذين نتذكرهم بعد رحيلهم، وهم الذين نروي قصصهم لأطفالنا قبل النوم، وهم الذين ترد أسمائهم في كتب المدرسة تحت عنوان (( عظماء من التاريخ)).”
“النمطيون لا يحبون أصحاب الأقلام، ولا أصحاب الفُرش المُلوّنة، فالألوان عندهم لونان؛ أبيضٌ وأسود، لا يؤمنون بمزجهما حتى لا تكثر المساحات الرمادية في حياتهم، فاللون الرمادي بالنسبة لهم هو خروج عن المألوف، وهو حيرة تشتت تركيزهم المنصَب على الكسل.”