“رَسائِلكُ الجَميلة التي كَانت تَنهمر عَليَّ من حَيث لا أدري إختفت ، جّفت حين لامَست صَحراء قَلبي القاحِلة !”
“في قَلبي لَك كَثير من الأسئلة التي لا تَنتظر بالضرورة أجاباتٍ محددة بِقدر ما تحتاج إلى نَظرة مِنك تَبعث الاطمئنان !”
“أين س ته ربين ؟! ..صدقيني لا حصن ل ك أأمنَ من قَلبي”
“هنا بدا عليّ الاهتمام.. لا أدري كيف أبدو حين أهتم.. لكني بالتأكيد أكون مقنعًا”
“لا أدري كيف تجعلنا حقائق الآخرين في مواجهة مع حقائقنا .. فتتعرى أمامنا كل الحقائق وتدمينا ذكرى الوقائع التي عشناها , وذكرى الوقائع التي عاشها من نحبهم ومن نكترث لأمرهم !”
“نهرب من دواخلنا حين لا نقوى على مجابهة واقعنا, نختبئ هناك حيث نستطيع احتقار من لا نحب واذلال من يستعصي على قدرتنا الحقيقية, في دواخلنا نسحق كل الاشياء التي تهزمنا”