“للحزن نافذةٌ ، في القلب ، سيدتي" وللمساءات .. أشعارٌ ومصباحُمعتّقٌ خمر أحزاني .... أيشربهُ قلبي، وفي كل جرح منه أقداحُتسافر الريحُ ، ويلي ، في ضفائرها ومن يطارد ريحاً كيف يرتاحُ”
“كلمات الحب لم تصدأ، ولكن الحبيبْواقعٌ في الأسر – ياحبي الذي حمَّلني شرفاتٍ خلعتْها الريحُ..أعتابَ بيوتوذنوب.لم يسع قلبي سوى عينيك، في يوم الأيام،والآن اغتني بالوطنِ!من قصيدة يوميات جرح فلسطيني”
“في ذكراك سيدتي مازال القلب يتساءلربما كنت مجرد نزيل في قلبك الشبيه بالفندق ، فيا ترى من انا فيهم واي نزيلاً كنت ؟ هل اطلت المكوث فيه ، وتركت بصمه دامغة في هذا القلب ؟ ام تم تسجيل خروجي منه خلال ايام ؟”
“يدرّب أصابعها على الرقص بخفة على مفاتيح البيانو " الموسيقى تشفي القلب " قال ومن ثم رحل. في كل مساء تجلس أمام البيانو حتى تشفى منه، فتتذكره.”
“في البئر كل الأمان يا سيدتي!”
“أسير إلى غير ما غاية وكفي على جرح قلبي الخضيب وفي مقلتي غيوم حزانى وفوق جبيني وجوم كئيبوسمتك في خاطري مائل يهيج الحنين ويذكي اللهيب”