“للحزن نافذةٌ ، في القلب ، سيدتي" وللمساءات .. أشعارٌ ومصباحُمعتّقٌ خمر أحزاني .... أيشربهُ قلبي، وفي كل جرح منه أقداحُتسافر الريحُ ، ويلي ، في ضفائرها ومن يطارد ريحاً كيف يرتاحُ”
“لا شمعة في يدي ولا حنينفكيف أرسمُ قلبي”
“أسمع كل صباح ، زعيق الجرائد يعلو يغطي نحيب البلاد ..ومن شرفة الجنرال الوضيئةمرت غيوم الخطابةمر النشيد المجلجلمر الصباح المكبلمر المصفق ، مر المهرجمر المزمر ، مر المطبلمروا ولازيت في البيت أو بصل ..”
“في البدءِ، ستذبلُ أزهارُ الأشياءفي البدءِ،سنبكي في صمت”
“لمْ يفتحْ نافذةً في بيتْأو يزرع ورداً في راحةِ ليتْأو يطربه نايٌ أو بيتْمرَّ بهذي الدنيا ظلاًلا تعرفه حياً أو ميْتْ”
“هل يكفي – ما في العالمِ – من أنهارٍ؟كي أغسلَ أحزانَ يتيمهل يكفي ما في هذا العصرِ من القهرِلأرثي موتَ الإنسانِ بعصرِ حقوق الإنسان!!؟”
“النجومُ...دموعنا المعلّقةُ - بالدبابيسِ - في ياقةِ السماء”