“ألا ليت الناس يبذلون مزيداً من الجهد في التفكير، إذن لأدركوا أن الحياة لا تستحق أن نُعنى بها كل هذه العناية.”
“في كل فتره من فترات حياتي الصعبة كنت أنتظر أن تمر..أنتظرالنور في نهاية النفق;ماذا لو عرفت أن هذه حياتي ذاتها؟وأنا النفق لا نهاية له ألا القبر”
“ومشكلة هذه الحياة أنك لا تستطيع أن تجد فيها شيئاً ينفع من غير ضرر أو يضر من غير نفع في كل حين”
“تبعدون كل من يختلف في التفكير عنكم وتجردونه حتى من انتمائه الوطني.. هذه طبيعة كل إنسان يمارس العنصرية وإقصاء الآخر، تريد أن تجردني من انتمائي الوطني، لأنني فقط أتبنى آراء لا تعجبكم!؟”
“- هل يجب أن تبوح بكل شيء؟- لا.. لأن الحقيقة يمكنها أن تخلق المشاكل.- نعم، ولكن.. ألا تستحق الحقيقة أن نختلف من أجلها؟”
“هذه هي فلسفتي .. دائماً أتوقع الأسوأ و في كل مرة يتضح أن توقعاتي كانت أسوأ من الحقيقة ، هذا جعل الحياة بالنسبة لي سلسلة من المفاجآت السارة .. المتفائلون في رأيي هم أكثر الناس إصابةً بخيبة الأمل ، بينما أن أتوقع مثلاً أن يسقط علينا نيزك في هذه اللحظة ، لو لم يحدث هذا لشعرت بأني محظوظ وأن الحياة أجمل مما نظن .... (د/رفعت إسماعيل)”