“كلماتنا عمرها عمر الرسم علي الماء و النقش علي الرمال .. و هي في العادة صادقة في حدود هذا العمر القصير إلا فيما ندر..و بعد ذلك تتغير الظروف و تتبدل الملابسات و تمتحن العواطف و الأقوال و الأعمال .. و تبتلي النفوس و جواهرها و تتقلب القلوب .. و يأتي بعد الليل النهار و بعد النهار الليل .. فنحن علي أرض تدور ..”

مصطفي محمود

Explore This Quote Further

Quote by مصطفي محمود: “كلماتنا عمرها عمر الرسم علي الماء و النقش علي ال… - Image 1

Similar quotes

“ونحن نعلم يقينا ان اليهود هم الذين حرضوا القبائل في الجزيرة العربية علي قتال محمد"عليه الصلاة و السلام" وهم الذين جمعوهم عليه في معركة الخندقو نراهم الان و بعد اكثر من الف و اربعمائة سنة يحرضون كل حكومات العالم شرقه و غربه علي الاسلام و المسلمين و يشعلون حروب الابادة في كل مكان.. حيثما تواجد المسلمون.. في اوروبا و افريقيا و اسيا .. ليضعوا الاسلام في خندق جديد يدفن فيه الي الابد”


“الناس يفهمون الدين علي انه مجموعه الاوامر و النواهي و لؤائح العقاب و حدود الحرام و الحلال و كلها من شئون الدنيا .. اما الدين فشئ اخر اعمق و اشمل و ابعد”


“ردة الفعل والانية والعصبيةهذا هو الحال انتصار مؤقت وعاطفي على فعل اخرافعالنا صادقة وربمانحن نصدق دائما ولكنه صدق محدود, صدق لحظتها.. كلماتنا و شعاراتنا عمرها عمر الرسم علي الماء والنقش علي الرمال.لانها ليست مبادرة ولا ممارسه. وهي في العادة صادقة في حدود هذا العمر القصير إلا فيما ندربعد ذلك ننكفئ الى حزبيتنا وقبليتنا ..”


“و كيف يختلف اهل التوحيد و اهل الفطره دينهم ابسط من نور النهار اوجزه نبيهم في كلمات : قل لا اله الا الله ثم استقم لم ذكر عماما و لا جلبابا و لا لحيه و لا نقابا و انما علي الاستقامه علي مكارم الاخلاق و التوحيد بالله”


“و المؤمن يرد كل شئ إلى مشيئة ربه و يراه ممسكاً بمقاليد كل شئ ، و يرى بيده حركات الذرة و المجرة و الفلك الأعظم و ما فيه و من فيه ..و يراه المريد الأوحد فوق إرادات كل المريدين .. و يرى ما يجرى عليه من مقادير .. رسالة خاصة ، و شفرة يخاطبه بها و يرى كل شر يصيبه فى باطنه خير .. و كل بلاء ينزل به فى مضمونه حكمة .. إن لم تظهر الآن فسوف تظهر غداً أو بعد غد .. ذلك هو الله الرحمن جل جلاله الذى قال .. سبقت رحمتى غضبى”


“لا تقل ( ليست لي خطيئه) و تشغل نفسك بالتفكير في خطايا الناس .. فالله وحده هو المختص بالحكم في خطايا الناس و هو الذي ختم علي اقدراهم بأصبعه”