“بس لسه.. حاجة فـ القلب اللي هادي ومستكين -قال يعني هادي ومستكين - عمالة تِخبَط فـ جناحاتك / (هو انت حاسس بجناحاتك؟) / فتقوللها متعطّلة/ فترد.. قوم شغّلها يلا الدُور بدأ / فتقوللها عارف مانا دايما كده.. دايما من المتأخرين! ـ”
“أنا مش خوّافة..أنا بس بحبّ الفرحة تكون مرتاحة فـ قلبي،فـ بخاف معرفش أفْرَحْها كويستضحك بس مجاملة !ـ”
“يعني مثلا مثلا نفسي أسافر، وحاجات تانية.. بس باختصار.. نفسي ف حاجات كتير أوي.. بس باخاف يكون قصادها حاجات ماستحملهاش.. فبخاف أطلبها بقلب.. فـ اديني اللي يفرحني بجد يا رب”
“عارف.. ولو انك مش عارف/ فيه طوبة ف روحي بتتفتفت.. مِتخَيّل روحي بقت فتافيت؟/ مردومة الدنيا عليا عياط بتنقّط جوا ضلوعي صريخ/ فـ باوَطِّي الصوت بامسك منْديل وَرَقُه مرطّب وأدعك قلبيـ بِْحكَايات النور / و أفضَل اطبطب “إهدَى.. إهدَى” / وأدعك قلبك.. لساه مغيّم؟ / هينوّر تاني أكيد لازم”
“يمكن بواقي صافية جوايابتطرح لسه حاجةصافية وبتلمع كدهزي البنات!عايزاك تقرب - حتى لو ساكن بعيد -تشتكيلي ومني لياوتبقى "حابب" تحكي حتى عن فطاركتليفون طلبته من يومين وقفل ف وشك – كان غلط -عايزة أحس انك عايشنيبتصحى تمسك حاجة مني فايتاهالكوتقول وحشتك بالغلطيمكن.. عبط!”
“و الحُب طبْطبْتـ الكلامندهة تناديك، سكْتة تراضيكتنهيدة تفتحـ لك طريق،من غير ملام !ـ”
“أن تكتب في من تحب..نِعَمٌ شديدة الخصوصية !أن تنقش شعوركأن تكتشف أنك تحب...أن تجد من تهديه كلامك الرطب بخوفك عليهأن تتنفس إذ أخرجتَ ماء قلبكَ لهأن تميل رأسكَ إذ يمر صوته خلالكأن تدعك عينيك كل صباح ﻷجلهفقطأن.. تكتب.. في من .. تُحب !ـ”