“لايخاف من الأحلام سوى امرء يخشى أن يستحثه حلم طموح على تكسير قيود الواقع .”
“إني لأوثر أن أكون الأدنى بين ذوي الأحلام الطامحين إلى تحقيقها على أن أكون الأعلى بين مَنْ لا حُلم لهم ولا طموح.”
“لا تنقش على كفي ياسمينة تركنها إلى جانب لحن قديم كل حلم ، أخشى أن أحب الأحلام أكثر ~”
“ من قال أن المشي وراء الأحلام لا يؤدي بصاحبه سوى الى السراب”
“حلم من الأحلام لا يحكى .. ولا يفسر ..”
“من المؤلم حقاً أن نكون من أصحاب الأحلام الكبيرة ،، أن نسكن فوق غيوم كثيفة من الطموح والثقة والعظمة ،، لأن السقوط من أعلى ارتفاعات الوهم سيكون مؤلماً للغاية والارتطام بأرض واقعٍ "شحيح الأمنيات" أمرٌ لا نستطيع التعايش معه ..عندها لن نجرؤ على الحلم أبداً وسننصاع لأمر الواقع .!. الحل يتلخص في خيار من اثنين:إما أن نكون على قَدرِ المسؤولية من أحلامنا أو لندع الأحلام الكبيرة لِمن يستحقها ولــ"نمُدَ لِحافنا على قدر أرجلنا”