“في كل غيبة يا فاطمة تموت بعض من خلايا قلبي، و أخشى أن أقابلك يوما بقلب كامل الموات.”
“يا قلبها.. يا من عرفت الحب يوما عندها يا من حملت الشوق نبضا في حنايا.. صدرها إني سكنتك ذات يوم كنت بيتي.. كان قلبي بيتها كل الذي في البيت أنكرني و صار العمر كهفا.. بعدها لو كنت أعرف كيف أنسى حبها؟ لو كنت أعرف كيف أطفئ نارها.. قلبي يحدثني يقول بأنها يوما.. سترجع بيتها؟! أترى سترجع بيتها؟ ماذا أقول.. لعلني.. و لعلها”
“تلك الحروفُ لا تموت ، إنها تُعطّش و تسكن في الجزء الشمالي من قلبي .. الحروفُ التي تخلقها أنت لا تموت في قلبي.”
“الإيمان بالله هو انقتاح كامل, تسليم مطلق, ثقه عميقه, فعل حب حر, لكن أحياناً كان من شبه المستحيل أن أشعر بالحب. أحياناً كان قلبي يغرق بسرعة بالغضب, و الإحباط و القلق, كنت أخشى أن يغرق إيماني في قاع المحيط الهادئ فلا يعود بإمكاني انشاله”
“لا يظن كل من زرع و حصد أن غيطة سبباًكلماتى فاطمة عبد الله”
“الآن يا وطـني أعود إليكتـوصد في عيوني كل بابلم ضقـت يا وطني بـنـاقد كـان حلـمي أن يزول الهم عني.. عند بابـكقد كان حلمي أن أري قبري علي أعتابـكالملح كفـنني وكان الموج أرحم من عذابـكورجعت كـي أرتاح يوما في رحابكوبخلت يا وطني بقبر يحتويني في ترابكفبخلت يوما بالسكنوالآن تبخـل بالكفـنماذا أصابك يا وطـن..”