“يريد المُضطهِد أن يقمع شيئاً محددا في المُضطَهَد هو جوهر حياته، أو احدا أهم المستلزمات لحياته، لأنه يريده نصف حي. النصف الاخر "الزائد" هو الإرادة أو الحرية والكرامة.”
“يريد المضطهِد أن يقمع شيئا محددا في المضطَهد هو جوهر حياته, أو أحد أهم المستلزمات لحياته, لأنه يريده نصف حي. النصف الآخر "الزائد" هو الإرادة أو الحرية والكرامة. وهذه فوائض من المضطَهد لا يريدها المضطهِد.”
“يريد المضطهد أن يقمع شيئاً محدداً في المضطهد هو جوهر حياته، أو أحد أهم المستلزمات لحياته، لأنه يريده نصف حي. النصف الآخر "الزائد" هو الإرادة أو الحرية والكرامة. وهذه فوائض في المُضطَهَد لايريدها المضطهِد. وهذا النصف إن لم يمت فإن الاضطهاد والاستغلال لايمكن أن يستمرا.”
“الإعلام له أجندته الخاصة في الوقت الحالي؛ لأنه يريد تشكيل العالم، وليس العالم أو فكر قادته هو الذي يشكِّل التغطية الإعلامية. إن ما تراه وسائل الإعلام أو ما تعتبره صحيحاً للعالم، هو الذي تعتدُّ به الآن وتأخذه في الحسبان.”
“إذا رضيت فعبّر عن رضاك، لا تصطنع نصف رضا، وإذا رفضت.. فعبّر عن رفضك، لأن نصف الرفض قبول..النصف هو حياة لم تعشها، وهو كلمة لم تقلها، وهو ابتسامة أجّلتها، وهو حب لم تصل إليه، وهو صداقة لم تعرفها.. النصف هو ما يجعلك غريباً عن أقرب الناس إليك،وهو ما يجعل أقرب الناس إليك غرباء عنك، النصف هو أن تصل وأن لاتصل، أن تعمل وأن لا تعمل، أن تغيب وأن تحضر.. النصف هو أنت، عندما لا تكون أنت.. لأنك لم تعرف من أنت. النصف هو أن لا تعرف من أنت .. ومن تحب ليس نصفك الآخر.. هو أنت في مكان آخر في الوقت نفسه!!..نصف شربة لن تروي ظمأك،ونصف وجبة لن تشبع جوعك، نصف طريق لن يوصلك إلى أي مكان، ونصف فكرة لن تعطي لك نتيجة.. النصف هو لحظة عجزك وأنت لست بعاجز.. لأنك لست نصف إنسان. أنت إنسان.. وجدت كي تعيش الحياة، وليس كي تعيش نصف حياة!”
“أفضل شيء في الحياة هو النوم... لأنه نصف موت”