“أنا أنثى..تحمل مع ورود الفرح أشواك الأحزان..ومع عثرات الأيام إيمانها بالقدر....”
“انا انثى....تحمل بين ملامح وجهها الف وجهوبين لحظات ايامها الف حياهانا انثى....تحمل بين طيات ذكرياتها آلالامٌووحدها تستطيع ان تمزج معها الابتسامات”
“كان هذا هو يوم أحلامهالم تتمنى من الله سوي يوم يجمعها بهيوم تكون فيه امرأته و تحمل اسمهيوم يضع يده فى يد والدها ويردد والدها "زوجتك أبنتى على سنه الله ورسوله"لتعلن تاريخ ميلادها حين يقول المأذون"بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهم فى خير"كم كان هذا هو أجمل مشاهد أحلامها و أجمل أمنيه من أمنياتها.....”
“منذ زمن بعيد ..لم يقترب أحد من محيطها سواهمنذ زمن بعيد ..لم تشعر مع أحد غيره مثلما تشعر معهمنذ زمن بعيد ..لم تتخيل احداً يستكمل معها حياتها كما تمنت أن تستكمل حياتها معه آلان !”
“يارب تَقبل دُعائى وحقق لي اللى بتمناه"كانت تلك كلماتها التى تُنهى بها دعاءها الذى أعتادت أن تدعوه فى كل صلاة...فـ هى تعلم أن الله - سبحانه وتعالى- قال : " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء"و دائمًا ما كانت تظن بالله خيرًا”
“دائماً كان هناك بداخلها مكان مضئ يحمل إنتمائها وحبها لوطنهاحتى ولو كانت رأت من مساؤى ما يُطفى بقعه الضوء تلك داخلهاولكنها تعلم إن المكان المضئ بداخلها ينطوى تحت اسم " مصر”
“قاتلة هى الغربة ... وقاتل هو الحنين الصامت لـ ذكريات مضت منذ زمن بعيد ولن تعود ابداً !!”