“أنا كما عرفتموني دائمااكون بالشعر ... وإلا لا أريد أن أكون ...”
“انا نوعٌ من الصبّار لا يعطي ولا يثمر أنا حزني رماديّ كهذا الشارع المقفر حياتي مركب ثَمل تحطم قبل ان يبحر وأيامي مكررة كصوت الساعة المضجر”
“أيتها المدهشة كألعاب الأطفالإننى أعتبر نفسى متحضرا ..لأننى أحبك ..و أعتبر قصائدي تاريخية .. لأنها عاصرتك ..كل زمن قبل عينيك هو احتمال ..كل زمن بعدهماهو شظايا ..فلا تسألينى لماذا أنا معك ..!”
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”
“أصبحت قصائدى وثائق اتهام موقعة بإمضائى وصارت كتبى دلائل على ارتكاب جريمة الحب، إننى لا أُبرئ نفسى من جريمة الحب.. على العكس أنا أعتقد أن أكبر جريمة يرتكبها إنسان ما.. هى أن لا يعشق!”
“إفهميني .. أتمنى مخلصاً أن تفهميني ربما .. أخطأت في شرح ظنوني ربما سرت إلى حبك معصوب العيون و نسفت الجسر ما بين اتزاني و جنوني أنا لا يمكن أن أعشق إلا بجنوني فاقبليني هكذا .. أو فارفضيني ..”