“كل شيء بقدر الله، والله قسم للعبد سعادته وشقائه ورزقه وعمره، فما كان لك سوف يأتيك على ضعفك، وما كان لغيرك لن تناله بقوّتك”

علي الطنطاوي

Explore This Quote Further

Quote by علي الطنطاوي: “كل شيء بقدر الله، والله قسم للعبد سعادته وشقائه … - Image 1

Similar quotes

“إن ما كان لك سوف يأتيك على ضعفك، وما كان لغيرك لن تناله بقوتك”


“ماحكم تولي القضاء في الشرع؟ رجعت إلى مايقول الفقهاء فإذا خلاصة أقوالهم أنه إذا لم يكن في البلد الاواحد يقدر على تولي القضاء -علماً منه بأحكامه واستقامة في سيرته- كان دخول القضاء بالنسبة اليه فرض عين . وان كان في البلد اثنان فأكثر كل منهم يصلح له كان دخوله فرض كفاية عليهم . وان كان رجل يصلح للقضاء وغيره اقل صلاحا منه كان دخوله للقضاء مندوبا اليه , وان كان صالحا وغيره اصلح كان دخوله مكروها , وان كان يعلم من نفسه العجز عنه وقبل به كان آثما ظالما .”


“إن الوطن الإسلامي ليس كما يفهم الناس. إن وطن المسلم ليس بلده الذي ولد فيه، وعاش في رحابه، والذي تظلله رايته، كلا، وما في الإسلام إلا راية واحدة يستظل بها كل مسلم هي راية القرآن، ووطن واحد هو كل أرض يعمل فيها بأحكام الإسلام، وتقام فيها حدود الله، وينادى فيها (لا إله إلا الله، محمد رسول الله)”


“إن أول ما ينبغي للمؤمن حين يقرأ قوله تعالى: (وفي السماء رزقكم وما توعدون) أن يكون مصدقا بذلك، موقنا به، وألا يخاف إن أقام الحق، أن يبقى هو وأولاده بلا طعام، فإن لم يفعل كان كاذبا.”


“إنّ الشباب مختلفون غنى وفقراً، وثقافة وجهلاً، وتقىً وتساهلاً، وجداً وهزلاً، وفي كل صنف من هؤلاء مثيله من البنات ولو أنّ كل شاب يريد الزواج خطب من تماثله في تفكيره ووضعه الاجتماعي ، لما كان عشر هذا الاختلاف الزوجي الذي نراه اليوم”


“قال صْلَبى: فخرجت وقد علمت أنّ جرائدكم يا أهل المدن تنشر الفجور وتهتك ستر الله عن النّاس وتفضحهم، وأنَّ شبابكم بنات، وأنّ أمراءكم سحرة يسحرون أعين النّاس حتى يروهم ما لايُرى.. ثمّ إنّكم لا تغارون على أعراضكم ولا تبالون كشف عورات أبنائكم وبناتكم.. لا والله ما أحبكم..”