“والذي يعرف.. يشقى”
“ذو العقلِ يشقى في النعيمِ بعقلهِوأخو الجهالةِ في الشقاوةِ ينعمُ”
“إن هذا التجاوز لحدود الله يشقى أصحابه فى الدنيا كما يشقيهم فى الآخرة...”
“أيتها الآلهة، أيتها الآلهة! ما أشد كآبة الأرض عند المساء! وما أحفل الضباب فوق المستنقعات بالأسرار! ذاك الذي تاه في هذا الضباب، والذي تألم كثيراً قبل الموت، والذي طار فوق هذه الأرض حاملاً على كتفيه عبئاً يفوق طاقته - ذاك يعرف هذا، كما يعرفه المتعب، فتراه يفارق دون أسف ضباب الأرض ومستنقعاتها وأنهرها، ويسلم نفسه بقلب راضٍ إلى يدي الموت، مدركاً أنه وحده الذي يريحه.”
“من لم يعرف غير لغته لم يعرف لغته، ومن لم يعرف غير وطنه لم يعرف وطنه، ومن لم يعرف غير دينه لم يعرف دينه”
“ليس الغريب وحده هو الذي يشقى على الحدود الغريبة المواطنون يرون نجوم الظهر أحياناً على حدود أوطانهم”