“أحيانا يداهمنى الشعور أننى لم أعرف أبى بما يكفى، أتساءل فجأة: ما الذى كان يفعله أبى فى هذا الموقف وماذا كان يقول فى ذلك الشأن. حين يفاجئنى هذا الشعور أرتبك.”

رضوى عاشور

Explore This Quote Further

Quote by رضوى عاشور: “أحيانا يداهمنى الشعور أننى لم أعرف أبى بما يكفى،… - Image 1

Similar quotes

“يبدو الذهاب الى العمل أو الخروج من البيت مهمة مستحيلة. أتحاشى الخروج ما أمكن. أتحاشى الناس، وأشعر بالوحشة أننى بعيدة عنهم فى الوقت نفسه. لحظة استيقاظى من النوم هى الأصعب. حين أذهب الى العمل وأنهمك فيه، يتراجع الخوف كأنه كان وهماً أو كأن حالتى فى الصباح لم تكن سوى هواجس وخيالات”


“حيث السلطة عندنا كربة منزل كهينةٌ و مدبرةلا تتخلص من شئ و ان كان بالياً، فتبقى قديمها المستهلك مع ما استجلبته من الجديد فى الدرج نفسه غالبا ، او فى افضل الاحوال فى درجين متلاصقين، تفتح هذا حيناً و ذاك حيناً حسب الحاجة و الطلب”


“يبدو المرء تلقائياً وهو يفعل هذا الأمر أو ذاك ثم يكتشف أن ما يفعله محكوم بمنطق متماسك وان لم يعه ...”


“هذا القلب الذي يطلب فجأة ما لا ينال.. غريب هذا القلب، غريب”


“النسيان أمر مراوغ,يبدو للمرأأنه نسى,يظن أن رغبة ما,فكرة ما,واقعة ما سقطت منه ,ضاعت؛والدليل غيابها الكامل عن وعيه,يتطلع إلى ذلك النهر فيرى عليه ألف شئ ,مراكب كبيرة وصغيرة,بشرا عديدين,قشة تطفو على السطح أو مخلفات لا قيمة لها ثم ينتبه ذات يوم ان ذلك الشئ يطفو فجأة كأنه كان محفوظا هناك فى القاع مغمورا بالماء مستتبا كشجيرة مرجان او لؤلؤة مستقرة فى محارة .النسيان أمر مراوغ”


“أشعر بالذنب كلما مات زميل من زملائى كأننى تركته يتحمل عبئاً لم أشاركه فيه. أعى التناقض فى كلامى, لكن هذا هو ما أشعر به. أو ربما يكون كلامى وهماً أخفى به حقيقة أننى أشعر بالذنب كلما نظرت حولى فيتأكد لى أننا نترك للصغار خراباً نطالبهم بالعيش فيه.”