“آه صوتك صوتك! مسكون باللهفة كعناقيعلقني بين الإلتهاب والجنون على أسوار قلعة الليلوأعاني سكرات الحياةوأنا أفتقدك، وأعاني سكرات الحياةوأنا أحبك أكثر”
“أفتقدك وأحقد عليك فأنت بغيابك تحرمني كل الرعشات التي يمكن أن تنتابني لمجرد سماع صوتك”
“صباح الليل ياسيدىكل صباح لايشرق صوتك فيهليل منفى كئيبيصير فيه الاسبوعسبعة قرون”
“أحبك كثيرا ...أحبك حتى أكثر من عدد ذنوبي !...”
“أحبك حتى أكثر من عدد ذنوبي...!”
“في شخصيتك ذات الأبعاد اللامتناهيةرجل جديد لكل يومولي معك في كل يوم حب جديدوباستمرارأخونك معكوأمارس لذة الخيانة بك.كل شيء صار اسمكصار صوتك”
“أفتقدك؟ لا.أكذب إذا قلت لك اني أفتقدك ...كيف أفتقدك و حضورك ما يزال يفترسني ...”