“آه صوتك صوتك! مسكون باللهفة كعناقيعلقني بين الإلتهاب والجنون على أسوار قلعة الليلوأعاني سكرات الحياةوأنا أفتقدك، وأعاني سكرات الحياةوأنا أحبك أكثر”
“أفتقدك كثيراً فقد أدمنت شراب صوتك مع قهوة الصباح وحليب المساء”
“أفتقدك وأحقد عليك فأنت بغيابك تحرمني كل الرعشات التي يمكن أن تنتابني لمجرد سماع صوتك”
“راح يضحك بين القبور.قلت له: وطِّي صوتك!فقال لي اطمئني، هؤلاء هم أكثر الناس حُبًا للضحك.”
“آه يا عزيزتي ، لن تعرفي أبدًا كم يطربني صوتك وأنت صامتة .”
“واعشق صوتك لانه الحلم والسراب واعشق صوتك لانه مفتاح الحياه”