“ولكن , مع أبي بالذات يبدو لي أحياناً أن سقف توقعاته مني منخفض جداً , إلى حد مريح , فأنا لا ألوي على شيء , ولا أنوي تغير خارطة الدنيا , وليس في وجهي أي ملامح تشبه المستقبل أو تومئ إليه . يبدو لي أحياناً أني موجودٌ لأكمل شيخوخة أبي , وليس لأبدأ من جديد , وهذا يناسبني تماماً”
“ أنا الذي ظننت أن لا شيء في الدنيا أقرب لكِ مني , كما هو لا شيء في الدنيا أقرب لي منكِ , اكتشفتُ أخيرا ً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق , والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لا يجب أن تؤخذ بجدية . ”
“أنا الذي ظننتُ أن لا شيء في الدنيا أقرب ك مني، كما هو لا شيء أقرب لي منك، اكتشفتُ أخيراً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق، والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء، لا يجب أن تؤخذ بجدية”
“أحياناً أفتش في حياتي عن شيء أعيش لأجله ، ولا أعود بشيء ، ومنذ أن فتشت عنه آخر مرة قررت ألا أعود إلى هذه الحماقة مرة أخرى .”
“أحياناً نمارس انتقامات لا إرادية في كلامنا من دون أن نعي !”
“أي امرأةٍ تلك التي ستكفيني بعد أن رفعتِ أنت سقف الكفاية إلى حد تعجز عنه النساء؟”
“صحيح أن بعض النساء أحياناً لا يَكُنَّ أكثر من منديل نمسح به دموعنا على فراق امرأةٍ أخرى، ولكن منهنَّ أيضاً، من تمسح شريط الذاكرة بأكمله، لتتربَّع عليها وحدها”