“والشورى مبدأ إسلامي عظيم! لكن وسائل تحقيق الشورى وضبط أجهزتها لم يتقرر لدينا، ويظهر أن هذا مقصود لاختلاف البيئات والمستويات الحضارة، بل إننا لاحظنا أن أمة واحدة رفيعة الحضارة غيرت وسائل الشورى فيها عدة مرات حسب تجاربها ومنافعها.وما حث في فرنسا خلال أقل من نصف قرن نموذج لذلك التغيير..والشورى في دولة الخلافة برزت في صور شتى، وليس المهم أي طراز نستمسك به؟ بل المهم أن نوفر الضمانات والأساليب التي تجعل الشورى حقيقة مرعية، فيختفي الفرد المستبد، وتموت الوثنيات السياسية، ويترجح الرأي الصحيح دون عوائق، ويتقدم الرجل الكفء دون أحقاد...”
“والشورى في دولة الخلافة برزت في صور شتى، وليس المهم أي طراز نستمسك به؟ بل المهم أن نوفر الضمانات والأساليب التي تجعل الشورى حقيقة مرعية، فيختفي الفرد المستبد، وتموت الوثنيات السياسية، ويترجح الرأي الصحيح دون عوائق، ويتقدم الرجل الكفء دون أحقاد...”
“الأسوأ، ليس أن نفشل في علاقة حب،بل أن لا نعيشها خوفا من الفشل..ليس المهم طول المدة التي نقضيها معا، المهم حّده اللحظات الممتعة التي نتقاسمها.."الخلود ليس هو الامتداد في الزمن، بل هو الامتداد في أعماق اللحظة”
“في أي دولة متقدمة لم يتحقق التقدم فيها بالأحلام ولم يهبط عليهم العدل من السماء، بل صنعوه بأيديهم ودفعوا ثمنه فحق لهم أن يهنأوا به الآن.”
“- ألا تخاف الفشل في الحُب ؟- الأسوأ ليس أن نفشل في علاقة حُب ، بل أن لا نعيشها خوفاً من الفشل .. ليس المُهم طول المدّة التي نقضيها ، المهم حدّة اللحظات الممتعة التي نتقاسمها !”
“أدركت أن المهم ليس ما نقوم بة، بل مع من نقوم بة، تماما كما ليس المهم الاماكن التي نرتادها و لكن مع من نرتادها.”