“لم ولن تكوني كعابر السبيل على قلبي حتى أنساك بسهولة ، كان حبك كالشجرة التي تغرس جذورها في قلبي وتتشبث في روحي فلا أستطيع انتزاعها إلا بنتزاع الروح”

ليلى المطوع

Explore This Quote Further

Quote by ليلى المطوع: “لم ولن تكوني كعابر السبيل على قلبي حتى أنساك بسه… - Image 1

Similar quotes

“ربما استطعت أن أخبئ حبها في قلبي لكنه كان يشرق كالشمس من عينيفلا يبقى مكان إلا ويخترقه ليعلن عن حبي لها”


“كنت انت كالغيمة في سمائي تظللني بحبك للحظات ثم تختفي تاركا قلبي معلقا في السماء . أ مجنونة ُ ُ انا حتى اعلق كل كياني ومستقبلي في غيمة !!!”


“إن حبك هو أبجديتي التي اخاطب بها من حولي فكلما حاولت ان اتحدث نطق حبي لك - رواية قلبي ليس للبيع”


“كل دين ليثبت نفسه يحتاج إلى ابتكار تقويم خاص به ، وبعد أن اعتنقت حبك لم يعد يهمني تقويم هجري كان أم ميلادي أو حتى يوليوسيي ، أصبح زمني يقسم إلى ماقبل حبك وأثناء حبك وبعد رحيلك .. هكذا أمضى تاريخي”


“قبلات مرت على شفتي فأعتبرتهما كنزا وفرحت بهما فرحة المبصر بعدما كان أعمى ، ولم أكن أعلم حتى اليوم أن شفتيك كماء السبيل ؛ فكل من يهب ويدب قد استسقى منهما”


“جلس متألما على ركبتيه يحدق من النافذة إلى السماء الغارقة في الظلام ويستمعإلى أنينها الذي ملأ أركان المستشفى.أدار وجهه محدقاً بالطبيب، مستنجدا به لكنه أعاد اجابته التي قالها منذ ساعات طويلة «يجب أن ننتظر نور الشمس حتى أجريت لها العملية، ان الضوء لا يكفي لإجراء الجراحة الآن».خرج من المستشفى هاربا من عجزه على انقاذها والتخفيف من ألمها، يمشط الطرقات ويجر قدميه التي تحملان ألمه بتكاسل، ان الليل طويل وأمه تكاد تموت من المرض، وكلما سمع صوت أنينها طعن قلبه المرهف بسكين العجز، وتمنى لو كان هذا الألم يصيبه ويمزقه لكن لا يمسها بسوء.كان يسترجع ذكرياته معها، فهي الوحيدة التي آمنت بقدراته عندما وصفه المدرس أنه طفل بليد وأعاده إلى المنزل بحجة عدم قدرته على التعلم وكيف وقفت بجانبه وجعلت منه انسانا عبقريا.وظل يتجول حتى تسللت خيوط النهار إلى السماء فشق طريقه بين الشوارع إلى المستشفى، وتهلل وجهه عندما اجرى الطبيب لوالدته العملية ولاقت النجاح.ووضع ألمه كدافع لنجاحه وعجزه اصرارا على استمراره، وفكر لأيام في اختراع آلة تمده بالنور ليلا حتى لايتكرر هذا الموقف لأي إنسان كان وأخبر مكتب تسجيل براءة الاختراع في واشنطن بفكرته ولاقى سخرية كالمعتاد، لكنه قال بفخر «ستقفون يوما لتسديد فواتير الكهرباء».وبعد محاولات فاشلة لا تعد ولا تحصى، أضاء توماس اديسون العالم وقال مقولته الشهيرة «ان أمي هي التي ولدتني، لأنها كانت تحترمني وتثق فيّ، أشعرتني أننى أهم شخص في الوجود، فأصبح وجودي ضروريا من أجلها وعاهدت نفسي ألا أخذلها كما لم تخذلني قط».وبالفعل لم يخذلها أبدا، وإلى يومنا هذا لم يشهد العالم مخترعا كتوماس اديسون، فقارئي العزيز عندما تألم اديسون أضاء العالم وعندما تألمت أنت ماذا فعلت للعالم؟!”