“لا .. أنت لم تيأس ، وإن أملت دهرا لو يئست ،لو لم تكن أقوى من اليأس ترى كيف وصلت ؟”
“الكأس حقا نصف فارغة فماذا لو تري النصف الملئ ؟لو لم تكن في العالم الاضداد ماقلنا " عظيم أوقمئ”
“انا لتعجزنا الحياة ..فنلومها .. لا عجزنا ،ونروح نندب حظنا ،ونقول : هذا العصر لم يخلق لنا !- هو عصرنا !- لكننا لسنا به الفرسان ..نحن قطيع عميان يفتش فى الفراغ عن البطولة ،والأرض بالأبطال ملأى حولنا !- ملأى .. ولكن باللصوص !- الكأس حقاً نصف فارغة فماذا لو ترى النصف الملىء ؟ !لو لم تكن فى العالم الأضداد ما قلنا : " عظيم أو قمىء " !- إنى لأعلم .. غير أن الزيف يغتال الحقيقة !أقرأت يوما فى الحكايات القديمة ،عن غادة حسناء فى أنياب غول ؟ !أرأيت يوما ضفدعه ..ما بين فكى أفعوان ؟!من ها هنا بدء الحكايةيا قريتى .. يا عالمى ..يا عالمى .. يا قريتى .. !!”
“،المرفأ المنشود لاح،أفرغ شراعك يا غريب من الرياح!لملمه .. كم ود الشراع لو استراح ..لو استراح”
“اني لأعجب كيف يعطي المرء حبهحتى لمن قد داس قلبه !- لو أن أم المرء ذئبه ..هل يستطيع المرء أن يكره أمه ؟”
“- أيها الثائر .. لم لذت بدارك ؟- " أولو الفضل في أوطانهم غرباء ! "- لِمَ لَمْ ترحل ..- إلى أين الرحيل ؟أى فرق بين أن أنفى بعصرى ،لو تروم الصدق أو أنفى بدارى ،أو أرانى ضائعاً في غير دارى ؟ !”
“الشعر مش بس شعر لو كان مُقفى وفصيح , الشعر لو هز قلبك و قلبى ... شعر بصحيح .”