“لا تسلني يارفيقيكيف تاه الدرب منانحن في الدنيا حيارىان رضينا أو أبيناحبنا نحياه يوماوغدا نجهل أينا!؟”
“يجرون في الدنيا لعلَّ الدرب يأخذهم إلى درب النجاة من الشتاتْ”
“وأنا أحبُّ أن أمضي في الدرب فاستكشف ما قد يفضي إليه، لا أن أتوقّى شيئًا فيه، أو أنتظر وصولي إليه.”
“يا رفيق الدرب عُذراً .. وجهتك اليابسة و وجهتي البحر .. فبضع ودٍ نفترق عليه لذات لُقيا ستجمعنا فنَخبِرُ حينها أينا كان أحقُ رحلاً و أي الوجهتين أمتع سيراً !”
“لا تسلني لماذا أصمت حينما تناديني !لا أستطيع أن أقول لك في وقت واحد , في كلمة واحدة : وحدك عالمـي .. عمياء حتى يبزغ وجهك , خرساء حتى تناديني ,”
“وليس ما نحياه من الحياة في دنيانا هو كل الحياة”