“ان العقلاء هم من يوازنون بين ما أعطته لهم الدنيا وما حرمتهم منه .. ليعرفوا في النهاية أن لكل انسان كأسه التي يتجرعها وأن الكئوس دائما متساوية في النهاية.”
“ولربما كان الأنبياء وحدهم هم الذين يحق لهم ان يرضوا عما فعلوا وقدمو للبشر... أما من سواهم من البشر ... فما أكثر الآلام .. وما أقل الانجازات والحق أنه لو أنيح لكل انسان أن يستعرض شريط حياته ويقص منه ما يؤلمه او يوقظ فيه الاحساس بالندموالأسف ...لما طال عرض فيلم حياته كثيرا”
“لم نصحو دائما قبل النهاية ؟! قبل سقوطنا من سلم وقبل حريقنا في فرن.. وقبل أن يمزقنا وحش.”
“نحن دائما نعرف نهاية القصة ، أما ما نجهله فهو ما يحدث في الطريق إلى النهاية”
“ أحاول ألا أقراها حتي النهاية. أقراها سنة بسنة، على أني أعرف كيف انتهت الحكاية، ولا أظن أن هذا مهم، فنحن دائما نعرف نهايةالقصة، أما ما نجهله فهو ما يحدث في الطريق إلي النهاية”
“ويبدو أنه من نتحاشى تقليده في أي شيء ..نكون في النهاية نسخة منه في كل شيء”