“اللعنة على الباب الذي انفتح على حياتي المستقرة الهادئة الميتة بخشوع ناسك بوذي أبكم أطرش أعمى،كم أكره التغيير!خاصة حين يأتي حاملاً معه عطراً قديماً لم تغادر رائحته صدري.”
“أشعر أن المبصر الذي لم يركز على الجمال أعمى!”
“يأتي متأخراً حاملاً صوته كأغنية طويلة أنهكت الليل وهو يرددها على سلالم الانتظار.”
“كم أكره الحروف حين تجتمع .. ولاتنطق أسمك !”
“في ذلك النهار لم أجد أحدا أبكي على صدره فبكيت على صدري ...”
“لنتذكر أنه لو لم يكن سيدنا نوح قد بنى سفينته على اليابسة، لغرق ومن معه حين جاءهم الطوفان.”