“اللعنة على الباب الذي انفتح على حياتي المستقرة الهادئة الميتة بخشوع ناسك بوذي أبكم أطرش أعمى،كم أكره التغيير!خاصة حين يأتي حاملاً معه عطراً قديماً لم تغادر رائحته صدري.”

أحمد مراد

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مراد: “اللعنة على الباب الذي انفتح على حياتي المستقرة ا… - Image 1

Similar quotes

“قبل أن تذبحني الكآبة بسكين مُتبلد .. قبل أن تجثم فوقي الذكريات .. تلك المسامير الصلبة المغروسة في صدري .. أتململ في جلستي سجين كرسي أبكم لا يعلم بأي الكلمات يواسي شبحا تنهشه الخواطر .. كم أختنق .. ببطء .. أمسك القلم .. محاولا أن أكتب .. أضغط على رأسه .. أستنفر بقايا الحبر فيه .. أستنطقه .. استحلفه أن يفرج عما في خلاياي .. أن يروض أعتى شروري .. يكبح كراهية تستعر في أعماقي .. يسكت بركانا يغلي .. يجد ترياقا للسم المنقوع في رئتي .. أو حتى ينغرز في صدري”


“سألت نفسي لم لا زلت معلقاً بها رغم كل تلك السنين؟ لما لم تبهت وتتداعى ككل حوائطي القديمة؟ لما لم تولد من تبدل نكهتها في قلبي؟من تمحو آثار شفتيها من على شفتي!من تملأ الفراغ الساخن في صدري؟!”


“سألت نفسي لما لا زلت معلقا بها رغم كل تلك السنين ؟ لِمَ لم تبهت وتتقشر وتتداعى ككل حوائطى القديمة؟ لِمَ لم تولد من تبدل نكهتها في قلبي ؟ مَن تمحو آثار شفتيها من على شفتي ! مَن تملأ الفراغ الساخن في صدري ؟!”


“حياتي ملهاش طعم .. حاسة إني واقفة على رصيف محطة مهجور ,القطر بتاعة بطل يجئ من عشر سنين.”


“‎"حين أطلت النظر لمحت خيالا مهزوزا لجسم يقف خلف شريف لم أكن قد لاحظته أول مرة جسم اسود يتكئ على أربع قوائم , شكل أقرب لكلب! كلب أسود! قبل أن أضغط (+) على لوحة المفاتيح لأزيد تكبير الصورة شعرت به قد تحرك نحوي هنا انتابتني الرعشة ,تلك البرودة التي تعتريك حين تدرك أنك لست وحدك في الغرفة وتنصب شعر جسدك كجمهور استاد يصنع موجة تشجيع.”


“كني على أي حال أشرب في حالتين فقط :حين أكون عطشا وحين لا أكون.”