“ان ما بين الحكم العسكري والتطرف الديني ليس الا شعرة , ففي الحالتين نجد تفكيراً سلطوياً وطاعة عمياء واعتقاد بامتلاك الحقيقة المطلقة , ورفضاً للرأي الاخر بل معاملته علي أنه خيانة أو كفر وفي الحالتين تسود القوة علي المنطق وتحسم المعارك بالتصفية لا بالحوار ويصادر حق العقل في الاعتراض واتخاذ موقف مستقل وتختفي المنابر الاعلامية التي تنمي في الناس ملكو التفكير النقدي”
“فإن ما بين الحكم العسكري والتطرف الديني ليس إلا شعرة ، ففي الحالتين نجد تفكيرا سلطويا ، وطاعة عمياء ، واعتقادا بامتلاك الحقيقة المطلقة ، ورفضا للرأي الآخر ، بل معاملته علي إنه خيانة أو كفر ، وفي الحالتين تسود القوة علي المنطق ، وتحسم المعارك بالتصفية لا بالحوار ، ويصادر حق العقل في الاعتراض واتخاذ موقف مستقل ، وتختفي المنابر الإعلامية التي تنمي في الناس ملكة التفكير النقدي”
“أحتقر الناس الذين لا دموع لهم، فهم إما جبابرة..أو منافقون. وفي الحالتين هم لا يستحقون .”
“أحتقر الناس الذين لا دموع لهم, فهم إما جبابرة .. أو منافقون.و في الحالتين هم لا يستحقون الاحترام.”
“ان الديني السياسي محصور بكل بساطه بين امرين ملزمين : ان عدم الايمان فضيحه ..لكن الايمان لا يكون الا فردياً ولا يعمل هذا الديني السياسي الا علي المبدأ القائل بأن الجميع يجب ان يكونوا مؤمنين لكنه لا يستطيع ان يضمن هذا الايمان و عليه اذاً ان يفرض يتقيد بالمظهر وهو بالتالي ما يمنعه من تقديم نفسه علي انه تعبير عن ايمان تتقاسمه جمعه بأسرها”
“كنت أحتقر الناس الذين لا دموع لهم ، فهم إما جبابرة .. أو منافقون . وفي الحالتين هم لا يستحقون الاحترام.”