“أيخيفني العشب الضعيف أنا الذي, أسلمت للشوك الممض أديمي؟”
“أيخيفني العشبُ الضعيفُ أنا الذي أسلمت للشوكِ الممضِّ أديمي!”
“أنا المستبعد، الخارج على القانون،الملعون الذي لا يستسلم !أنا البطل الذي يموت في الصفحة الأولي !أنا القط الأعور الذي لا تريد أي عجوز أن تداعبه !أنا الحيوان الخائف من رهاب الماءالذي يعض اليد الممدودة بالرحمة !أنا سوء الفهم الذي يؤدي إلي الشجار !!أنا الشيطان الذي هرب محبرة لوثر !أنا شريط الفيلم الذي ينقطع في ذروة الحدث !أنا الهدف الذي أدخل في مرماي في الثانية الأخيرة !أنا الطفل الذي ينخر ردا علي تعنيف الأمأنا خوف العشب الذي على وشك أن يجزوهلست أدري ما إذا كان البحر يصنع الأمواجأو يتحملها !لست أدري ما إذا كنت أنا المفكرأم فكرة عارضة !!!”
“أنا ما هنت في وطني ولا صغرت أكتافيوقفت بوجه ظلامييتيما، عاريا، حافيحملت دمي على كفيوما نكست أعلاميوصنت العشب فوق قبور أسلافيأناديكم... أشد على أياديكم!!”
“كيف أصبحت الشخص الذي أنا هو؟ هل أنا نفسي فعلا، أم صنع مني الآخرون بالأحرى الشخص الذي أنا هو؟”
“أنا الذي ما ذقتُ لحمَ الضأن .. أنا الذي لا حولَ لي أو شأن .. أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان ، أدعى إلى الموت .. ولم أدع الى المجالسة!!”