“ربما يقتضي المجاز أن أكره الفنادق، ولكن تبين لي من واقع الحال أن الحال ليس كذلك بالطبع ، ارتحت لحياة الفنادق ، الفندقعلّمني عدم التشبث بالمطرح ، روّضني على قبول فكرة المغادرة بالتدريج’’’’الحياة تستعصي على التبسيط كما ترون ’’يا أخ، هي بالتحديد العبارة التي تلغي الأخوةلاغائب يعود كاملاً ، ولا شيء يستعآد كمآ هو ”

مريد البرغوثي- رأيت رام الله

Explore This Quote Further

Quote by مريد البرغوثي- رأيت رام الله: “ربما يقتضي المجاز أن أكره الفنادق، ولكن تبين لي … - Image 1

Similar quotes

“(ياأخ) هي بالتحديد العبارة التي تلغي الأخوة ! .”


“ـ (يا أخ) هي ، بالتحديد ، العبارة التي تلغي الأخوة! ـ”


“الوجوه والخيالات والأصوات تبين ولا تبين...أنظر إلى النظرة...أنادي على الصوت...معكم تماما...وحدي تماما...لتغفر لي عتمتكم هذا النهار الخصوصي أيها الأصدقاء.”


“الغريب هو الذي عليه أن يقدم البراهين والاثباتات ، هو الذي يسألونه دائماً : " من وين الأخ ؟ " أو يسألونه " وهل الصيف عندكم حار ؟ " . هو الذي تنعطب علاقته بالأمكنة . يتعلق بها وينفر منها في الوقت نفسه . هو الذي لا يستطيع أن يروي روايته بشكل متصل ويعيش في اللحظة الواحدة أضغاثا من اللحظات . لكل لحظة عنده خلودها المؤقت ، خلودها العابر . ذاكرته تستعصي على التنسيق . يحرص على أن يصون غموضه ، ولا يحب من ينتهك هذا الغموض . له تفاصيل حياة ثانية لا تهم المحيطين به ، وكلامه يحجبها بدلاً من أن يعلنها . يعشق رنين الهاتف ، لكنه يخشاه ويفزع منه . الغريب هو الذي يقول له اللطفاء من القوم " أنت هنا في وطنك الثاني وبين أهلك " هو الذي يحتقرونه لأنه غريب . أو يتعاطفون معه لأنه غريب . والثانية أقسى من الأولى .”


“ليس هناك ماهو موحش للمرء أكثر من أن يُنادى عليه بهذا النداء يا أخ ياأخ هي بالتحديد , العبارةُ التي تُلغي الأخوة !”


“هل أستطيع أن أكتب بأقلامهم على ورقهم الشديد البياض ما يخطر ببالي الآن : أن الشهداء أيضا جزء من الواقع، وأن دم المنتفضين والفدائيين واقعيّ؟ليسوا خيالا كأفلام الكارتون وليسوا من اختراع والت ديزني ولا من تهويمات المنفلوط.وإذا كان الأحياء يشيخون فإن الشهداء يزدادون شبابا”