“اشعر براحة عجيبة عندما استشعر ان الحساب يوم القيامة بيد الله وحده وليس بيد احد من البشر.وما اقسى بعض البشر في حكمهم عليك وفي اسلوبهم”
“ الرجال قوامون علي النساء “النساء /34 أكاد اجزم ان قليل من الرجال من لايحفظ هذه الايةواجزم كذلك ان كثيرا منهم لم يفهمهاحق الفهموانا صراحة لم افهم معني القوامة المذكور ف الايةالا بعد مطالعة السيرة النبويةوالا بعد قراءة القصص النبويةالتي تحكي سيرة النبي الانسانوحياة النبي الزوجوحياة النبي الابففهمت ان القوامةليس معناها ان المراءة لم تخطئ معك ابداولن ترفع صوتها ابداولن تغضب ابداولكن القوامة معناها ان يملك الرجل الحكمة والصبر في التعامل مع المشكلات الزوجية ويقابل اخطاء زوجته وتقصيرها بالرفق واللينوان يتحملها ان فقدت اعصابها او اخطاءت احيانالانها بشروالبشر مركب من النقص لذلك ف القوامة تكليف وليس تشريفاوالملفت للنظر ان الرسول في كل خلافته الزوجية لم يرو مطلقاانه استشهد بهذه الاية لكي يعزز مكانته كما يفعل بعض الرجال اليومف كل ما حصلت مشكلة استشهد بهذه الايةوكانه لا يحفظ غيرها وغالبا ما يكون الاستشهاد في غير موضعه”
“شكرا إبليس لأنك علمتني أن هناك من سيستخدم الدين ويستخدم اسم الله في الاحتيال على الناس، فحين أقسمت بالله كذبا لتغوي آدم وحواء (وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين) تعلمت أنه ليس كل من يقسم صادقاّ وليس كل من ينصح أمينا”
“من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”
“ما بالنا اخذنا مقعد الإله في الدنيا ؟ يا اخوان دعو الخلق للخالق فما علينا الا البلاغ ! البلاغ فقط ولا ندري في نهاية المطاف من مصيره الى الجنة ومن مصيره الى الله فهذه من اختصاصات الله سبحانه و تعالى”
“لا يكفي أن نؤمن بحمد صلى الله عليه وسلم ، ولا يكفي ان نحبه ولا يكفي ان نحفظ أحاديثه صلى الله عليه وسلم ، ولكن يجب أن يصبح كل واحد منا (محمد) . أي يجب ان يجسد كل واحد منا محمد”
“عليك في حياتك بشكل عام أن تختار المعارك التي تخوضها والمعارك التي تهملها !!”